الصفحه ١٤٧ : أحسبه عربيا صحيحا (١) (٤٨ ـ و).
وقد ذكرها أبو
زيد أحمد بن سهل البلخي في كتاب صوره الارض والمدن وما
الصفحه ١٥٣ : الحكمة
على من أدمن شرب ماء جيحان مع ملازمة الصوم أنه يورث الوسواس.
وقرأت في كتاب
أحمد بن محمد بن إسحاق
الصفحه ١٥٩ : على الخليج ، ثم خرج فرمّ المصيصة ومسجدها ، وزاد في شحنتها ،
وقوى أهلها (١).
وقرأت في كتاب
أبي زيد
الصفحه ١٦٠ : ، وشعث هذه البلاد. فإن البلاذري قال في كتابه : حدثني مشايخ من أهل
أنطاكية وغيرهم قالوا : كانت ثغور
الصفحه ١٧١ : .
وقال أحمد بن
أبي يعقوب بن واضح في كتابه : ومدينة أذنه بناها أمير المؤمنين الرشيد ، واستتمها
أمير
الصفحه ١٨٠ : الله
بن حمدان.
وقرأت بخط أبي
عمرو عثمان بن عبد الله الطرسوسي (٢) في كتاب سير الثغور ، وضعه للوزير أبي
الصفحه ١٨٤ : لأربابها أو وقفا
عليهم.
قلت : ووقفت
على كتاب وقف كتبه جد جدي زهير بن هرون بن أبي جرادة بحصة من ملكه بأورم
الصفحه ١٨٥ : مربطه.
وذكر دورا
كثيرة لا يحتمل الحال ذكرها ، ويطول كتابنا بإيراد ما ذكره.
قرأت في كتاب
البلدان
الصفحه ١٨٨ :
ذكر كيفية النفير
بطرسوس ، وكيف كان يجري أمره
قرأت بخط أبي
عمرو القاضي في كتابه قال : يركب
الصفحه ١٩٢ : طرسوس ، وألحّ عليها بالحصار ، فجرى في أمرها العظيم ما
ذكره عثمان بن عبد الله بن إبراهيم في مقدمة كتابه
الصفحه ١٩٥ :
فيهم علم الله المكنون الغامض المصون ، «لا يسأل عما يفعل وهم يسألون» (٣).
وقرأت بخط أبي
عمرو في كتابه
الصفحه ٢٠٢ : (١) يقول : المقام بطرسوس في وقتنا هذا أحب الي من الجوار
بمكة.
وقرأت بخط أبي
عمرو القاضي في كتابه حدثنا
الصفحه ٢١٨ : بن سهل البلخي في كتاب صورة الأرض والمدن وما تشتمل عليه :
وأولاس حصن على
ساحل البحر ، بها قوم
الصفحه ٢٢٠ : زبيدة.
قال البلاذري
في كتاب البلدان : وكانت الإسكندرونه له ـ يعني لمسلمة بن عبد الملك ـ ثم صارت
لرجا
الصفحه ٢٢٥ : ، ولم يكن
لها فيما مضى كبير ذكر. غير أن أحمد بن يحيى ابن (٧٩ ـ ظ) جابر البلاذري ذكرها في
كتاب البلدان