الصفحه ١٨ : ورد الينا الى حلب ، فكتبت عليه
أياما قلائل ، لم يحصل منه فيها طائل ، وله كتاب «الدراري في ذكر الذراري
الصفحه ٢١ : خلكان ، قال : وجدت في كتاب الشامل في أصول الدين لإمام
الحرمين ، وذكر طائفة من الثقات الأثبات : إن هؤلا
الصفحه ٢٩ : .
***
الكتاب سيغدو
الآن ملكا للقارىء العربي وسواه ولا شك أن كل مهتم بالتاريخ العربي سيجد فيه فوائد
كبيرة جدا
الصفحه ٤٣ : بن محمد بن إبراهيم بن الحنّائي في كتابه قال أخبرنا أبو الحسن أحمد
بن عبد الواحد بن محمد بن أبي الحديد
الصفحه ٤٩ :
ويستأجر على ما حملوا الى دمشق ، ويحمل أهل دمشق ومن وراءهم حصتهم الى
دمشق.
وقرأت في كتاب
البلدان
الصفحه ٥٤ : الموسوعة الاسلامية بالانكليزية والفرنسية ،
ومن قبل سهيل زكار في كتابه عن امارة حلب الذي أشير اليه قبل صفحة.
الصفحه ٥٨ : ، ووقف عليها أوقافا لعمارتها وإصلاحها.
قرأت في كتاب
المسالك والممالك الذي وضعه الحسن بن أحمد المهلبي
الصفحه ٦٠ : العثور
بعد على نسخة من كتاب المهلبي.
الصفحه ٦٢ : بن كوجك العبسي الحلبي في كتاب سيرة المعتضد
__________________
(١) يعرف مشهد الدكة
الآن باسم الشيخ
الصفحه ٦٨ :
العباس أحمد بن إبراهيم الفارسي الإصطخري في كتاب صفة الأقاليم : وأما جند قنسّرين
، فإن مدينتها قنسرين
الصفحه ٦٩ : ، فبني
منه اسما للمكان.
وقال محمد بن
سهل الأحول في كتاب الخراج : قنسّرين سميت برجل من قيس يقال له ميسرة
الصفحه ٧٢ : وغيرهم.
قال : ومن
رسداقها (١) منبج ، وهي مدينة قديمة.
وذكر ابن حوقل
النصيبي في كتابه قال في ذكر جند
الصفحه ٧٣ :
العباس أحمد بن إبراهيم الإصطخري في كتاب صفة الأقاليم : وقنسرين مدينة تنسب إليها
الكور ، وهي من أصغر المدن
الصفحه ٧٦ : :
__________________
(١) جامع الترمذي مع
شرحه تحفة الاحوذي ، ط. مصورة من قبل دار الكتاب العربي ، بيروت ، ٤ / ٣٧٥ ، باب
ما جاء في
الصفحه ٨٠ : :
__________________
(١) كتاب تكملة اصلاح
ما تغلط فيه العامة ، ٥٣.
(٢) انظر شرح ديوان
زهير لثعلب. ط. دار الكتب ١٩٤٤ ، ص ٩ ـ ١٠.