الصفحه ٢٤٧ : . من أعمال دمشق ، منها أبو علي حسن
بن علي بن روح الدّمشقي ، شيخ لابن المقرىء.
والنجم محمود
بن محمد بن
الصفحه ٢٦٢ :
السمعاني (١) : «هم أشهر وأكثر من أن يحصيهم العادّ». وعمل أبو سعيد
بن يونس وغيره لأهله والواردين
الصفحه ٢٨٠ : ما مضى (٣)
ويأذن في توباتنا فنتوب
ووقع لي من وجه
آخر قال فيه بعد البيت
الصفحه ٢٩٥ :
حديث زرّ (١) ، وأبي عبد الرحمن السّلمي (٢) ، كلاهما عن ابن مسعود ـ رضياللهعنه ـ موقوفا ، والأول
الصفحه ٧٨ : الشامي قال : دخلنا على عبد الله بن بسر ـ وكانت له صحبة ـ رضياللهعنه ـ فقلت له من بين أصحابي : رأيت رسول
الصفحه ١٢٠ : الميدومي ، كلاهما عن النجيب الحراني
قال الأول : سماعا ، أنا أبو الحسن الجمال في كتابه ، أنا أبو علي الحداد
الصفحه ١٢٢ :
البلد السادس عشر :
ترسا (١)
وهي من عمل
الجيزة ؛ في قبليها ، بين أبي النّمرس وجزيرة الذهب
الصفحه ١٣٥ :
البلد التاسع عشر :
جزيرة الفيل
وهي حادثة بين
المنية وبولاق ، متسعة ، فيها عدة بساتين ، وسوق
الصفحه ١٣٨ : متنزّها حسنا ؛ إلا أنّه خفّ شأنها في أوائل القرن
التاسع مع وجود بقايا بهجة بها الآن مضافا لما تجدّد بعد من
الصفحه ١٦١ : بين بلبيس والصالحية من الشرقية ، بها
خطبة وخان تجدّد مع مآثر للواردين وغيرهم.
٢٥ ـ أخبرني
بها أبو
الصفحه ٢١٠ : بلاد كثيرة من جهات شتّى ؛ تميّزت هذه
بالإضافة. وقد كتب شيخنا بظاهرها عن رفيقه ابن الديري من نظمه شيئا
الصفحه ٢٥٨ :
البلد السادس والستون :
المزّة (١)
وهي بكسر الميم
، وفتح الزّاي المشدّدة. من غوطة دمشق. سمع بها
الصفحه ٣٠٦ :
أنس
١٤٥
، ١٤٦ (ت)
أربعة أبواب من الجنة
علي
٤٤
ارتقى رسول الله
الصفحه ٢٣ : خمسها ، وصامت شهرها ..»الحديث.
ومدار الحديث
على ابن لهيعة ، وقد اضطرب فيه على ثلاثة أوجه (١) :
الأول
الصفحه ٥٩ : الله بن أحمد قال الأول : أنا أبو منصور محمود بن
إسماعيل الصيرفي ، أنا أبو الحسين أحمد بن محمد بن فاذشاه