الصفحه ٣٠٣ : الحيشي الأصل ، ثم الحلبي الشافعي ،
البسطامي ، كان الله له ، ولطف به ، وأعاد عليّ من بركته وبركات أسلافه
الصفحه ٣١ : من الرجال ، وأقبل على النظر في تأصيلها ؛ جملتها
وتفصيلها ، أهل العقول ؛ الجهابذة الأبطال ، فسعوا
الصفحه ٣٥ : واحد.
ولذا قال
الذهبي (٣) : إنّه شيء لم يسبق إليه ، ولا يرجى بعده. وهو كتاب
كبير في مجلّد ضخم ، من
الصفحه ٣٨ : البلاد التي سمع فيها ، وأورد في كلّ بلد شيخا ، وعدتها : أربعة
وأربعون. وكان خرّج منها قبل ذلك ثلاثين ؛ بل
الصفحه ٥٨ :
آوى بها محدثا فهو ملعون (١) ، مستحقّ للشديد من العذاب الهون ، وبمزيد البركة فيها
دعا الشارع
الصفحه ٦٨ :
أوّلهما أخفّ ؛ وكأنّ ثانيهما استنكره من جهة تضمّنه إهداء الزيت من الحجاز
إلى الشام ، وهذا لا يصيّر
الصفحه ٦٩ : ، المتوفّية (٣) قبله باتفاق ؛ بل كلّ ذلك ممّا تلقّاه الجيل بعد الجيل
، من زمن بني إسرائيل وإلى هذا الوقت بدون
الصفحه ١٠٤ :
البلد الثاني عشر :
بركة الحاجّ (١)
وهي في الجهة
الشمالية من القاهرة ، على نحو بريد منها
الصفحه ١٣٤ : ابن خزيمة (٣) ، وابن حبان (٤) في «صحيحيهما»، والحاكم في «مستدركه»(٥) من طرق ؛ بل أصله في «صحيح مسلم
الصفحه ١٤٤ : »(٥) عن محمد بن عبد الملك.
والطبراني في «الأوسط»(٦) من حديث أبي عمر الضرير.
والحاكم في
الدعاء من
الصفحه ١٧٥ : الدّعاء».
وهو عندنا بعلو
في «الثقفيات»(١).
وكذا أخرجه
الطبراني (٢) بنحو هذا مطولا ومختصرا من حديث
الصفحه ١٨٤ : : سمعت ابن خزيمة يقول : سمعت سعد بن عبد الله
بن عبد الحكم يقول : سمعت الشافعي يقول : كلّما رأيت رجلا من
الصفحه ١٩٨ : قديمة شهيرة في سهل من الأرض ، هي
قصبة فلسطين ؛ بينها وبين باب لدّ الذي يقتل الدّجال عنده ثلاثة فراسخ
الصفحه ٢١٦ : فيها ، ونزلها
من بعده من الملوك خصوصا سلطان وقتنا ؛ فإنه بنى بها مدرسة للجمعة والجماعات ،
وتكرر نزوله
الصفحه ٢٢٥ : بذنوبهم ،
وسؤالهم غفرانها ، وقيل لغير ذلك (٢). وجمعت وإن كانت موضعا واحدا ؛ لأن كلّ جزء منها يسمّى
عرفة