الصفحه ٢٠١ : صلىاللهعليهوسلم في سفر ، فترقينا عقبة أو ثنيّة ، قال : فكان الرّجل
منا إذا ما علاها قال : لا إله إلا الله ، والله
الصفحه ٢٠٤ : يشرب أهلها من صهاريج يجتمع فيها ماء الأمطار. وقد سمع بها
الذهبي وغيره.
أنشدني الشيخ
علاء الدين ، أبو
الصفحه ٢٢٣ : أبو العلاء محمد بن محمود
الغزنوي النيسابوري لنفسه ، فذكرهما وقال بعدهما :
ولا أردّد في
الصفحه ٢٣٦ : الرحمن ، وعبد الله بن
محمد الزهري ، وعبد الجبار بن العلاء ، وعلي بن خشرم.
كلهم وهم ستة
عشر عن ابن عيينة
الصفحه ٢٥٠ : نيابة عن قاضي الحنفية المجد إسماعيل شيخ شيوخنا ، وعمل فيها
الصّدر محمد بن الجمال عبد الله بن العلاء علي
الصفحه ٢٥٧ : . وولي قضاءها
مع منية الشيرج (٣) من الحنفية الشهير أحمد بن إسماعيل بن الروي.
أخبرني العلاء
أبو الحسن
الصفحه ٢٦٨ : وعلا.
(٢) كذا في «الأصل»وهي
قبة قبره ، وقد اشتهرت وصارت معلما ، فيقال عنها : «قبة الشافعي»بلا ذكر
الصفحه ٢٩٨ : العقبة (٣) ، وكذا في سرياقوس (٤). ولقيت بها الشيخ علاء الدين عليّ بن أحمد بن محمد
الشّيرازي ثم المكي
الصفحه ٣١٦ : الرحمن ...»من الأدلة الكثيرة على علوه جل وعلا
٤٧
بيان سبب
افتتاح الرواة لقاءاتهم بحديث