الصفحه ٩٠ :
البلد التاسع :
بدر (١)
وهي قرية شهيرة
بين مكة والمدينة ؛ بل هي إلى المدينة أقرب بكثير.
سمّيت
الصفحه ٩٤ :
المكان المذكور ؛ فعسكر به ، ثم رجع إلى بيت المقدس مؤيّدا منصورا.
ولأبي القاسم
ابن عساكر «جزء في فضل
الصفحه ٩٧ : طلحة وعبيد الله العيشي كلهم عن حماد به.
وتصحف فيه «العيشي»بالياء التحتانية بعدها
شين معجمة إلى
الصفحه ١٠٣ : .
وقال الترمذي :
إنه حسن صحيح.
وبه إلى محمد
بن أحمد بن إبراهيم قال : سمعت أبا عبد الله الحسن بن علي بن
الصفحه ١٠٦ : ، عن يحيى بن أبي كثير كلاهما عن أبي قلابة. فوقع لنا عاليا.
وبه إلى شهدة
قالت : سمعت القاضي الإمام أبا
الصفحه ١١٨ : صلىاللهعليهوسلم عليّ بن أبي طالب إلى قوم يقاتلهم ، ثمّ بعث إليه رجلا
فقال : «لا تدعه من خلفه ، وقل له : لا تقاتلهم
الصفحه ١١٩ : الواسطي والأسيوطي (٣) الذي جدّده ابن البارزي بعده بدهر ، إلى غيرها من
القصور ، والرّبوع ، والبساتين
الصفحه ١٢٢ : علمت أحدا نسب إليها ، وقد كان بعض أهلها يجيء
إليّ كل يوم منها للقراءة وقتا.
١٦ ـ حدثني بها
أبو عبد
الصفحه ١٣٠ : ).
وعزاه القرطبي في «تفسيره»١٠ / ٢٤٢ (الإسراء
: ٢٣) : إلى كتاب «بر الوالدين»للبخاري.
وانظر ترجمة سلمة في
الصفحه ١٣٥ : ،
انكسر في موضعها حين كان غامرا بالماء ، فترك إلى أن ربا عليه الرّمل ، وانطرد عنه
الماء ؛ بحيث صار جزيرة
الصفحه ١٤٠ : يحتاج
إلى دليل من الشرع.
الصفحه ١٤٥ : ١ / ٣٧٦ ـ ٣٧٧. وتصحف فيه غفرة. بالمعجمة إلى عفرة بالمهملة.
(١) انظر «تهذيب
الكمال»٢١ / ٤٢٠ فما بعدها
الصفحه ١٤٧ : ، رقيقة الهواء.
مدرج طريق
العراق إلى الثّغور وسائر الشامات. عليها سور من حجر. عظيمة السوق ، قليلة
الصفحه ١٥٠ :
عنّي (مسندا ومعنعنا)
فغيري (بموضوع)
الهوى يتحيّل (١)
إلى آخرها وهي
مشهورة
الصفحه ١٥١ : ، مع
ما عليه من النواعير الكثيرة التي تسقي أكثر بساتينها ، ويدخل منها الماء إلى كثير
من دورها ، وتركيب