الصفحه ٥٠ :
وهل لي إلى تلك الدّيار وصول
***
__________________
ـ «المجلس الأول من
أمالي ابن ناصر
الصفحه ٥١ :
المأثور لمولد المصطفى ، وغيرها من الأماكن الزائدة فخرا وشرفا ، يسّر الله إلى
العود إليها سبيلا ، ونشر على
الصفحه ٥٦ : .
وبالسند
المذكور إلى أبي إسحاق الهاشمي ، ثنا أبو سعيد الأشجّ ، ثنا ابن الأجلح هو عبد
الله ، عن مجاهد قال
الصفحه ٥٧ :
__________________
(١) انظر «تاريخ
المدينة المنورة»لابن شبة ، و «مثير العزم الساكن إلى أشرف الأماكن»لابن الجوزي ، و
«الدرة
الصفحه ٥٨ : رواه البخاري (١٨٧٠) ومسلم (١٣٧٠) واللفظ له عن علي مرفوعا «المدينة حرم ما
بين عير إلى ثور ، فمن أحدث
الصفحه ٦١ : أقف على المطبوع من «فضائل
الشام».
(٤) إثبات أنه سهو
يحتاج إلى مزيد بحث ؛ فقد روى الطبراني في «مسند
الصفحه ٦٣ : عير إلى ثور ، بريد في بريد ؛ فإنّ هذا حرم عند جمهور العلماء ، كمالك والشافعي
وأحمد ، وفيه أحاديث صحيحة
الصفحه ٦٨ :
أوّلهما أخفّ ؛ وكأنّ ثانيهما استنكره من جهة تضمّنه إهداء الزيت من الحجاز
إلى الشام ، وهذا لا يصيّر
الصفحه ٦٩ : ، المتوفّية (٣) قبله باتفاق ؛ بل كلّ ذلك ممّا تلقّاه الجيل بعد الجيل
، من زمن بني إسرائيل وإلى هذا الوقت بدون
الصفحه ٧١ : فيه إلى : «هشام بن بشار»!!.
(٨) (ج ٨ / ل ١٦١).
(٩) في «الكبير»١٩ / (٢٨٧).
الصفحه ٧٦ : الأبيض المستغنية معه عن الإسراج ،
فإنه كان قد سخّر شأنه لأهلها بلينه معهم كالعجين إلى نصف النهار ، فيفعل
الصفحه ٧٩ : صلىاللهعليهوسلم شعرات بيض. وأشار إلى مقدّم لحيته.
__________________
ـ (١٠٤٦) عن أبي
خليفة به. ورواه أيضا ابن
الصفحه ٨٣ : ، وكرهوا تأخيرها ، حتى قال
بعض أهل العلم : ليس لصلاة المغرب إلا وقت واحد ، وذهبوا إلى حديث النبي
الصفحه ٨٥ : .
(٦) اعلم ـ رحمك الله
ـ أن الغلوّ في الأنبياء والصالحين هو من أعظم الأسباب المفضية إلى الشرك بالله
تعالى
الصفحه ٨٨ : .
__________________
(١) ٤ / ٣٨٢.
(٢) انظر «المطالب
العالية»٣ / ١٢٤ «المسندة»كتاب البر والصلة ، باب : فضل الإحسان إلى اليتيم