الصفحه ٦ :
الصّحيحة.
إلى أن رأى عمر
بن عبد العزيز ـ رحمهالله ـ أن يجمع حديث رسول الله صلىاللهعليهوسلم ويحفظه
الصفحه ٨ : في الدّنيا والآخرة جزاء إحسانهما إليّ ،
إنّه بكلّ جميل كفيل ، وهو حسبنا ونعم الوكيل
الصفحه ١٢ :
ملازمة شيخه ولا عدل عنه بملازمة غيره من علماء الفنون ؛ خوفا على فقده ، ولا
ارتحل إلى الأماكن النائية ؛ بل
الصفحه ١٣ : المسؤول أن يعينه على
الوصول إلى الحصول ؛ حتى يتعجب السّابق من اللاحق».
وقال الزّين
قاسم الحنفي : «وقد
الصفحه ١٤ : :
حتى كان ينوّه بذكره ، ويعرّف بعلى فخره ، ويرجّحه على سائر جماعته المنسوبين إلى
الحديث وصناعته ؛ كما
الصفحه ١٦ : إلى مصنفه.
الصفحه ١٧ :
الباب الثاني
ويتضمن :
ـ وصف النّسخة
المعتمدة في التحقيق.
ـ إثبات نسبة
الكتاب إلى مصنفه
الصفحه ٢١ : الأقطار النائية!».
وقوله (٣) : «وقبره بها ظاهر يزار ؛ بل يحيون عنده اللّيلة
المذكورة من كلّ سنة».
إلى
الصفحه ٢٧ : .
ـ إثبات نسبة
الكتاب إلى مصنّفه.
ـ تحقيق اسم
الكتاب.
ـ المآخذ على
المصنّف.
ـ تعريف
بمصطلحات يكثر
الصفحه ٣٤ : .
(٣) ولاه نور الدين
حماة ، ثم ذهب إلى مصر فتولى قضاء أسيوط ما يزيد على عشرين سنة. له كتاب «عيون
الأخبار وغرر
الصفحه ٣٨ : تيمية يقول : «نقل البرزالي نقش في
حجر».
قال الذهبي : «وهو الذي حبّب إليّ طلب
الحديث ؛ فإنه رأى خطي
الصفحه ٤٢ : »بما يزيد على خمس عشرة ورقة ، من ج ٥ / ق ١٩٧ / ب
إلى ج ٥ / ق ٢١٢ / أ، وانظر «الإمام»١ / ٢٨٠ فما بعدها.
الصفحه ٤٥ :
وإنّما يؤتى به إلى مكة ولا يخرج به منها.
ومن جهة ضوء بن
فجر (١) قال : كنت جالسا مع عبّاد بن كثير
الصفحه ٤٦ : : «مسجد الأبنوس»لساريتين فيه من خشب
الأبنوس ، وهو معروف إلى الآن.
وأما الآخر
فيمكن أن يكون هو المسجد
الصفحه ٤٨ : «الفتح»١٣ / ٤٤٤ وفي «الأمالي
الحلبية»إلى «التاريخ الكبير»فقط. وهو عند البخاري في «الأدب المفرد»باللفظ