الصفحه ١١٧ : . قال : وقد روي عن علي بهذا اللفظ ، واتفقا على إخراج حديث عبد الله بن
عون قال : كتبت إلى نافع مولى عبد
الصفحه ١٢٠ : أحمد الغزي ، أنا علي بن أبي الطاهر المخزومي (ح).
وكتب إليّ
عاليا محمد بن أحمد الخليلي ، عن أبي الفتح
الصفحه ١٢٥ : »رواه
مسلم (٩٧٤). أضف إلى هذا أن التبرك إنما هو : «طلب البركة من الزيادة في الخير
والأجر ، وكلّ ما
الصفحه ١٢٦ : الذهاب إلى القبور لا لقصد الزيارة وإنّما لقصد
الدعاء عندها لأجل بركتها ، واعتقاد أنّ الدعاء عندها أفضل
الصفحه ١٢٧ :
حتّى يجازى
في المآب حسابا
والأصل عصمته إلى أن يمتطي
إحدى الثّلاث
إلى الهلاك
الصفحه ١٤٢ : مسجد عمريّ ـ فيما قيل ـ وليس ببعيد ، فقد
نزلتها همدان ومن والاها حين فتحت مصر ، وكتب عمر إلى عمرو بن
الصفحه ١٤٨ : الحافظ أبو الحجاج
يوسف بن خليل الدمشقي (ح).
وكتب إلى عاليا
أبو عبد الله الخليلي منها ، عن الصدر البكري
الصفحه ١٥٥ : الغربي.
أنا علي بن
إسماعيل (ح).
وكتب إليّ
عاليا أبو عبد الله الخليل ، عن أبي الفتح البكري ، كلاهما عن
الصفحه ١٦٤ : ؛ لكن تصحف ـ في المطبوع منه ـ ابن قارظ إلى ابن قلابة.
وانظر «مجمع الزوائد»٤ / ٣٠٦.
(١) رقم (٤٧١٥
الصفحه ١٦٨ : الفقراء متمسكنا من مكة إلى
عرفة. وقد جدّدها بعد السبعين سلطان الوقت تجديدا حسنا ، وأجرى العين إليها ؛ بل
الصفحه ١٧٠ : آل
__________________
(١) انظر «معجم
البلدان»٢ / ٤٣١ ، و «مراصد الاطلاع»٢ / ٥٠٩.
(٢) الأولى أن
الصفحه ١٧٥ :
وكأنه يشير إلى ما أخرجه البيهقي وغيره لكن بلفظ : «إذا أقيمت الصّلاة فتحت
أبواب السّماء واستجيب
الصفحه ١٧٧ : قدمه لم تسعه الدنيا ، وأنه ينقل اسم مريده من الشقاوة إلى
السعادة ، وأن الدنيا جعلت في يده كخاتم. وقال
الصفحه ١٨٠ : إليّ وقال : يا ابن البغيضة. فقلت : والله ، لو
لم ترم بالجام لقلت : (وَأَرْسَلْناهُ
إِلى مِائَةِ أَلْفٍ
الصفحه ١٨٤ : المنجا بن اللّتي ، أنا أبو
الفتوح به.
وبالإسنادين
إلى أبي الفتوح قال : أنشدنا الصائن أبو عبد الله محمد