الصفحه ٣٠١ : محمد ، وضياء الدين أحمد ، وفتح
الدين عمر ، فكان سماعهم من أولها إلى الحديث الحادي والخمسين ، بحيث كمل
الصفحه ١١ : من «الضوء»:
«عليبة»وأشار في الحاشية إلى أنه في الأصل : «علية». قلت : وهو الصواب. وتصحف عند
بعض من نقل
الصفحه ١٩ : أن سمعها من لفظي ..».
إثبات نسبة الكتاب إلى مصنّفه :
الكتاب ـ بحمد
الله ـ ثابت النّسبة إلى مصنّفه
الصفحه ٢٢ :
«ولذلك ؛ فلم
يكن من المستغرب أن تروج عندهم وثنيات الموالد والأعياد ؛ التي أوحاها شياطين
الجنّ إلى
الصفحه ٣٢ :
قوانينهم المحرّرة ، واعيا من أستاذي (١) فمن يليه اصطلاحهم ؛ مع ملاحظة دواوينهم المعتبرة ، ولم
آل
الصفحه ٣٦ : ، الفقيه
، الحافظ ، المحدّث. سمع الكثير من أصحاب السّلفي ، ورحل إلى الشام والعراق. عني
بفنون الحديث والرجال
الصفحه ٤٣ : ، ومنها يركب المسافر في البحر إلى
البلاد ، وأول من جعلها ساحلا عثمان (٣) ـ رضياللهعنه ـ بعد استشارته
الصفحه ٥٣ : لأبي الزبير مقرونا. نعم الظاهر أنه أشار إلى هذا الحديث بقوله (٥) : باب الطواف بعد الصبح والعصر.
وهو
الصفحه ٦٢ : (٦).
وبالسند الأول (٧) إلى أبي بكر الهاشمي ، ثنا أبو مسهر ، ثنا سعيد بن عبد
العزيز ، لعله عن ربيعة بن يزيد قال
الصفحه ٧٣ : ، صلّ على محمد وعلى آل محمد ، كما صلّيت على إبراهيم وآل إبراهيم إنّك
الحميد المجيد ، وصلّ علينا معهم
الصفحه ٧٨ : بها ، ثنا عبد الله بن محمد
بن عبد العزيز البغوي (١) ، ثنا أبو خيثمة ، ثنا معاذ بن معاذ (ح).
وبه إلى
الصفحه ٨٠ : إلى ذقنه ـ شعرات بيضا.
والبغوي في «معجم
الصحابة»ـ رضياللهعنهم ـ من حديث مبشر بن إسماعيل الحلبي
الصفحه ٨٧ : أحسن ما قلت ، يا بلال ، اذهب إلى أهلنا ؛ فائتنا
بما وجدت عندهم من طعام»فذهب بلال ـ رضياللهعنه ـ فجا
الصفحه ٩٩ : يعمل به) (٥) وأنكر معناه كمالك.
وبه إلى
الباغندي (٦) قال : سمعت أحمد بن أبي الحواريّ يقول : أشرفت على
الصفحه ١١٤ : الكبار ؛ بحيث نزلها بعض ملوك الفرنج ، وأخذها عنوة بعد حصار طويل ، وقتل
منها آلافا.
ولا زالت جليلة
إلى