الصفحه ٢٥٦ :
وبه إلى الثقفي
حدثنا أبو الفرج عثمان بن أحمد بن إسحاق بن بندار البرجي ، ثنا محمد بن عمر بن حفص
الصفحه ٣٩ : قول الحافظ
الذهبي في تقريظه : مشيخة وجيهيّة التي خرّجها ، فلو أضاف إلى ذلك ارتحالا ،
ومجالسة ، ولقا
الصفحه ٢١٣ : «باب شرقيّ»من دمشق بمسجد يعرف بأبي صالح ، فأقاموا به نحو سنتين ؛ مجتهدين
فيما يقربهم إلى الله تعالى
الصفحه ٥ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
مقدمة التّحقيق
الحمد لله
الكريم البرّ الجواد ، الهادي إلى سبيل
الصفحه ٣٧ : »٢ / ٢٦٧ كلاهما للذهبي بتحقيق الدكتور محمد
الحبيب الهيلة إلى «الكيخي»بياء ثم خاء معجمة. وتبعه على ذلك محقق
الصفحه ٧٠ : على محمّد وعلى آل محمّد ، كما
صلّيت على إبراهيم وآل إبراهيم إنّك حميد مجيد ، وبارك على محمّد وعلى آل
الصفحه ٨٦ : بالمنسوبين إليها من ينتسب إلى إبيانة بكسر الهمزة ، ثم موحّدة ، وتحتانية
، وبعد الألف نون ، من عمل الريّ ؛ وإن
الصفحه ٨٩ : الماضي
إلى النّقاش قال : ثنا أبو الحسن محمد بن محمد الجرجاني ، سمعت الحسن بن علي (٣) الدّامغاني يقول
الصفحه ١٠٥ : إلى الشّرك ، وعبادة الأوثان ، وإنّ من أخوف ما أخاف الأئمّة
المضلّين ، وإنّه إذا وضع السّيف فيهم لم
الصفحه ١١٣ : جاشر (٣). وقالوا : إن يوسف لما سمع بوصول والده يعقوب ومن معه
من بنيه وآله من بلاد الخليل ـ عليهمالسلام
الصفحه ١١٥ :
الأصل : نسبة إلى «أرمنت»بوزن : أمعنت. بلد بصعيد مصر.
(٢) ذكر المصنف هذه
الأبيات في «الضوء اللامع
الصفحه ١٤٦ :
وبه إلى أبي
عمر بن فضالة حدثنا إبراهيم بن دحيم ، ثنا هشام بن عمار ، ثنا عيسى بن يونس ، ثنا
الأعمش
الصفحه ١٨٦ : خمس وتسعين وست مئة. ثم لم تزل بيد المسلمين إلى أن نزل
عليها الروم في سنة تسعين من الهجرة ، ثم استنقذت
الصفحه ٢٦٢ : في
زمن عمرو بن الحارث ، ويحيى بن أيوب ، وحيوة بن شريح ، واللّيث ، وابن لهيعة ،
وإلى زمن ابن وهب
الصفحه ٢٦٦ : الفرج العزي ، أنا أبو الحسن المخزومي (ح).
وكتب إليّ
عاليا أبو عبد الله الخطيب ، عن الصدر الميدومي