الصفحه ١٥٣ :
أنشدني العلامة
الزين أبو حفص بن أحمد بن الخرزي الحموي بها قوله ؛ فيما ينسب إلى الإمام علي
الصفحه ١٥٧ : وقبره يزار (٢).
وممن ولي
مشيختها الشهاب أحمد بن سلامة المقدسي ثم المصري الواعظ ، فباشرها إلى أن مات
الصفحه ١٦٠ :
يكرّان من
سبت عليك إلى سبت
فقل لجديد
العيش لابدّ من بلى
وقل لاجتماع الشّمل
الصفحه ١٦٣ : التخليط في رواية المتأخرين عنه موجودا ، وما لا أصل له من رواية
المتقدمين كثيرا ، فرجعت إلى الاعتبار
الصفحه ١٧٩ : السندل ، فإذا أدخلته إلى فيك سمعت له نشيشا كنشيش الحديد إذا أخرجته من
النار وطرحته في الماء البارد.
قال
الصفحه ١٨٣ : مسلم
أيضا والنسائي (٤) من حديث علي بن مسهر ، عن المختار.
وبالسند الأول
إلى أبي إبراهيم قال : أنا محمد
الصفحه ١٨٥ : (٤) بالقتل وغيره ، وآل أمره إلى أن قتل بالمعركة في ليلة
النصف من شعبان ، فحمل ودفن خارج دمياط ، وقبره بها
الصفحه ٢٠٠ : ، بينه وبين كلّ
منهما ثمانية عشر ميلا ، والبساتين متصلة منه إلى دمشق.
وهو ممن سمع به
العراقي والذهبي
الصفحه ٢٠١ : صلىاللهعليهوسلم في سفر ، فترقينا عقبة أو ثنيّة ، قال : فكان الرّجل
منا إذا ما علاها قال : لا إله إلا الله ، والله
الصفحه ٢١١ : جمال.
ونسبا إلى زهير بن أبي سلمى في معلّقته
، كما في «جمهرة أشعار العرب»١ / ٢٩٩ بتحقيق د. محمد علي
الصفحه ٢١٤ :
وللضياء المشار
إليه بالقرب من بابه مدرسة عرفت بدار الحديث الضيائية ، إلى غير ذلك من المدارس
الصفحه ٢٢٤ : في توجّه كلّ منا إلى مكة يقول :
سمعت أبا الخير محمد بن محمد الدمشقي يقول :
وبعد فالإنسان ليس
الصفحه ٢٢٥ : أصلح فساقيها ، وقبّتها ، وأعلامها مع مسجد نمرة منها ؛ بل وعمل به صهريجا ،
إلى غير ذلك من المآثر التي
الصفحه ٢٣٩ :
للناس بها ، وشاع فيها التشيّع ؛ بحيث قلّ الحديث والسنة منها ، واستمرّت كذلك إلى
انقراض الدّولة الفاطمية
الصفحه ٢٤٥ :
وخيراتها وألبانها وقشطاتها ا. ه.
(٤) بالمثناة
الفوقانية بعدها قاف ، نسبة إلى تقي الدين صالح القليوبي. قال