الصفحه ١٩٨ : قديمة شهيرة في سهل من الأرض ، هي
قصبة فلسطين ؛ بينها وبين باب لدّ الذي يقتل الدّجال عنده ثلاثة فراسخ
الصفحه ٩٤ : ء الله ورسوله ـ واسترجع
ما أخذوه من أمواله ، وقتل منهم خلقا كثيرا ، وهزمهم ، وساق في آثارهم حتى وصل
الصفحه ١٤٠ :
وذكر قائلها أنه ما سأل الله بها أحد شيئا إلا أعطاه إياه (٢) :
يا من يرى ما
في الضّمير ويسمع
الصفحه ٢٠٣ : أعظم بلادها ، ولها سوق عظيم في يوم الأربعاء
من الأسبوع ، يجتمع فيه من الخلق من لا يحصى.
لقيت بها عبيد
الصفحه ٢٢٧ : كلّما
بدا طمع
صيّرته لي سلّما
ولم أبتذل في خدمة العلم مهجتي
الصفحه ٢٣٤ : عدّة جوامع ، وللبدر بن شعبة فيها
مدرسة يتردّد إليها صاحبنا الشهاب البيجوري من دمياط ؛ للتدريس وغيره
الصفحه ٢٧٢ : ، يضاف إليه عمل كبير ، وقد
انتسب إليها في المتأخرين جماعة ، وكان للقضاء بها جلالة ؛ حتّى كان ممن وليه
الصفحه ٣١١ : عدن
كعب الأحبار
٢٦١
هذه الصادقة
فيها ما سمعته
عبد الله بن عمرو
الصفحه ٦٩ :
البلد الخامس :
بلد الخليل (١)
ويقال له : «بلد
حبرون»بفتح المهملة ، ثم موحّدة ساكنة ، ثم را
الصفحه ٢١٢ : (١)
***
__________________
ـ تروى لزهير في آخر
معلّقته ، والمعروف أنهما للأعور الشّنّي ... ورواهما البحتريّ [في حماسته] لعبد
الله بن
الصفحه ٢٤٤ :
البلد التاسع والخمسون :
قطيا (١)
وهي بين
القاهرة وغزّة في الرمل ، بها سكان ونخيل ، ولبعض
الصفحه ٢٧٩ : نحو مئتي منية بالديار المصرية خاصّة. وهي
على فرسخ من القاهرة ، بحريّها في طريق إسكندرية ، ولها في كلّ
الصفحه ٢٩٦ : الجيزية ، ينزلها السّلاطين في أيام
الربيع ، وقد بنى بها المؤيد شيخ (٢) حماما هائلا.
٥٤ ـ أخبرني
محمد بن
الصفحه ٣١٥ :
أعاذلتي عليه
أمي
١٨٤
ومن تكن برسول الله
تجم
٢٦٨
لمن والاهم حبي
الصفحه ١٠٤ :
البلد الثاني عشر :
بركة الحاجّ (١)
وهي في الجهة
الشمالية من القاهرة ، على نحو بريد منها