الصفحه ١٣٨ : ، الفقيه ، عمدة المذهب في وقته أبو زكريا بن محمد الحدّادي التونسي
الأصل بقراءتي ، أنا الجمال ، عبد الله بن
الصفحه ١٨٥ : ء في كلّ فنّ ، وسمع
بها الطبراني ، وخلق ، ولم يسمع بها شيخنا ولا شيخه ، وقد دخلتها غير مرّة.
وفيها
الصفحه ٤٢ : قرية ، أو محلّة من الأماكن التي دخلتها في
الرحلة ، مما بلغ بحمد الله بالتعيين ؛ الثمانين ، عن واحد ممن
الصفحه ١٥٣ : ـ رضياللهعنه ـ في أيام الأسبوع ممّا لا يصحّ عنه :
صيد بناء
وأفراح ونقص دما
شرب الدّوا
الصفحه ١٧٨ : فزوحموا في ذلك ، وشرع ناظرها من
الأتراك في توسعتها ، وعمارتها ، واستهلاك ما يفوق الوصف في ذلك ؛ مما كانت
الصفحه ٢١٦ : ، وصار في يومه حتى دخل القاهرة في اليوم
الرابع ، وكان يوما مشهودا ، بارك الله في حياته.
وهي ممن سمع
بها
الصفحه ١٣٥ : الرحيم ، أنا أبو محمد
عبد الله بن محمد جعفر بن
__________________
(١) في هامش الأصل : «على
وجه حسن
الصفحه ١٨١ : الشهيرة : الرّبوة ، التي قال الله تعالى فيها : (وَآوَيْناهُما إِلى
رَبْوَةٍ ذاتِ قَرارٍ وَمَعِينٍ). قيل
الصفحه ٢١٣ : الإسلام أبا عمر ابن قدامة أول ما هاجر هو
وأخوه الشيخ الموفق عبد الله ووالدهما وابن خالتهما الحافظ التقي
الصفحه ٢٢٠ : ، وربما جمد
الماء في ذروة غزوان ؛ الجبل التي هي على ظهره ، وأكثر ثمرها الزبيب. حاصرها رسول
الله
الصفحه ٢٢٢ :
عبد الله بن أبي بكر العثماني ، أن أبا العباس العبدري أنبأه ـ إن لم يكن
سماعا ـ ثنا التقي أبو محمد
الصفحه ٧٦ : الوجوه ، واهتمّ لرؤيته من شاء الله من المسلمين وابتهجوه
، نصر الله الإسلام بوجوده ، ونضّر وجهه ببلوغه في
الصفحه ٩٣ :
وكن حبسا على ذكر (٣) المفدّى
رسول الله
عين ذوي المعال
وذكر قصيدة
عندي في موضع
الصفحه ١٥١ : ، واقتفيت أثرهم في ذلك.
٢٢ ـ أخبرني
محمد بن محمد بن هبة الله الحموي قاضيها بالمدرسة البارزية منها ، عن
الصفحه ١٦٨ : ، وبركة
هائلة. تنسب عمارتها لأرغون الدوادار نائب السّلطنة بالديار المصرية في أيام
الناصر محمد بن استاده