الصفحه ٢٨٤ :
العزّ أبو محمد بن الفرات ـ وهو أول حديث قرأته عليه في يوم تاريخه ـ كلاهما عن
أبي الثناء محمود بن خليفة
الصفحه ٤٨ : ، ولم أقف عليه في المطبوع من «الأدب المفرد»، ولا
عزاه مؤلفو «المسند الجامع»١١ / ١٩٥ له. وعزاه الحافظ في
الصفحه ٣٨ : (٢).
ثمّ الحافظ ،
الشمس ، أبو عبد الله ، محمد بن أحمد بن عثمان الذهبي (٣).
رأيت بخطّه
قائمة ذكر فيها
الصفحه ٦١ :
معا ؛ لكن بدون «أبي إدريس»نبه عليها المزي في «أطرافه»(١).
وهو منقطع ؛
فربيعة لم يدرك ابن حوالة
الصفحه ٢٣٢ :
وبالجملة فهما متقاربتان ، وعسقلان هي الأصل في قديم الزمان ، وهي المدينة
، فحيث قال الشافعي : غزّة
الصفحه ١٤٤ :
ورواه مسدد في «مسنده»(١) عن بشر بن المفضل عن مولى غفرة فوقع لنا بدلا له عاليا.
وهو عند عبد في
الصفحه ١٧٤ : «الميزان»٢ / ٢٣٧ : ما ضعفوه. وترجم له في «تاريخ
الإسلام»وفيات (١٩١ ـ ٢٠٠) صفحة ٤٣٥ وقال : صدوق.
قال
الصفحه ٣٦ : وغيره ، وألزم نفسه الأذان بمنار كلّ بلد دخله ، ورواية حديث أو حديثين
عمن يلقاه ، فاجتمع له أربعون حديثا
الصفحه ٤٤ :
وعن علي ـ رضياللهعنه ـ رفعه أيضا : «أربعة أبواب من أبواب الجنة مفتحة في
الدّنيا أوّلهنّ
الصفحه ٨٣ : ).
(٤) ١ / ٣٦١.
(٥) في «صحيحه»رقم (٦٣٦)
بلفظ : أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم
كان يصلي المغرب إذا غربت الشمس
الصفحه ٣٧ : «الجواهر والدرر»؛
فاقتضى التنبيه ، والله أعلم.
(١) قال الذهبي : «خرّج
لنفسه معجما فيه أوهام ، وأربعين
الصفحه ١٥٢ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «بيت لا تمر فيه جياع أهله».
هذا حديث صحيح
عال.
رواه مسلم في «صحيحه
الصفحه ٢٠٦ : ـ رضياللهعنه ـ قال : كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم إذا سافر فركب راحلته قال بإصبعه هكذا وقال : «اللهمّ ،
أنت
الصفحه ١٣٤ : »(٦) باختصار ، والله الموفق.
***
__________________
وقال الهيثمي في «المجمع»١٠ / ١٦٦ :
وفيه عمران بن أبان
الصفحه ١٥٤ : العاصي ، وبظاهرها على دون ميل
يجري النهر المقلوب ، وعليه لأهلها أجنّة حسنة وكروم ، وهي في مستوى من الأرض