الصفحه ١٧٢ : فيه : قالوا : فماذا نقول يا رسول الله؟ قال صلىاللهعليهوسلم : «سلوا الله العافية في الدّنيا والآخرة
الصفحه ٥٦ : : طلبنا هذا العلم وما لنا فيه كبير نيّة ، ثم رزق الله تعالى
النية بعد
الصفحه ١٢١ : على الموافقة.
ورواه مسلم في «صحيحه»(٢) من حديث عبد الله بن نمير.
وابن حبان (٣) من حديث ابن المبارك
الصفحه ١٩٦ : الله تعالى.
وانتسب إليها
جماعة من المتقدمين وغيرهم يقال لكل منهم : الرّشيدي.
وشاركهم في
الانتساب
الصفحه ٢٦٠ : محمد بن عمرو انفرد به ، وسألت محمدا
يعني : البخاري عن اسم أبي الجعد فلم يعرفه.
وقال : لا أعرف
له غير
الصفحه ٩٠ : لاستدارته وصفاء مائه ؛ كأنّ البدر يجري فيه.
وقال الواقديّ
ـ فيما حكاه عن غير واحد من شيوخ بني غفار
الصفحه ١٨٤ :
عبد الله بن عبد الحكم عنه.
ورواه أبو نعيم في «الحلية»٩ / ١٠٩ ،
والذهبي في «السير»١٠ / ٦٩ من طرق عن
الصفحه ٣٠٥ :
(خَمْسَةٌ
سادِسُهُمْ كَلْبُهُمْ
٢٢
الكهف ١٨٠
(فَصِيامُ
ثَلاثَةِ أَيَّامٍ فِي الْحَجِ
الصفحه ٢٤٣ :
الحسن بن المظفّر ، أنا أبو محمد بن حمّويه قالا : أنا أبو عبد الله بن مطر
، أنا أبو عبد الله الجعفي
الصفحه ٢٤٧ : وإمامه ، وأمّ به ابنه أبو هريرة وقتا. وأمّه
وأخوها ضياء بن محمد منها. وذكرها أبوه في «بلدانياته». والنسبة
الصفحه ١٨٢ : ، وكذا عمل غير واحد فتوحها حرسها الله تعالى.
٢٨ ـ أخبرني
الإمام أبو الفرج عبد الرحمن بن خليل الدمشقي
الصفحه ١٩٥ :
عبد الله في البخاري. وبتخريجه له بان وهم الحاكم (١) حيث قال عقب تخريجه من حديث أبي خالد الأحمر
الصفحه ١٠٠ : .
أوردها
العراقيّ في «بلدانياته»وحدّث بها ولده. ولعلّها اشتهرت باسم شخص كان بها ؛ بل
أظنّ أنها برطاس بفتح
الصفحه ٢٠٠ : ء كياء النسب ، بلد حسن ، ليس له أسوار ،
كثير المنازه والخصب ، على طرف نهر بردى ، متوسط بين دمشق وبعلبكّ
الصفحه ٢٣٥ : ، وأسواق
، وجوامع ، ومدارس ؛ منها جامع لابن نصر الله على البحر. انتسب إليها جماعة ؛ كمال
الدين ابن السمعاني