الصفحه ٢٣ : الشيخ الألباني ـ رحمهالله ـ في «ضعيف الجامع»(٥٢٤٧) ، وكذا شيخنا سعد الحميد ـ حفظه
الله ـ في تحقيقه
الصفحه ٢٦١ : حديث : «مصر كنانة الله في أرضه ، ما
طلبها عدو إلا أهلكه الله».
وانظر «المواعظ والاعتبار»للمقريزي
الصفحه ٢٦٢ : عليه تاريخا.
وممن سمع به
شيخنا ، وشيخه ، والذّهبي ، وأمم ، وكثر العلم به في زمن التابعين ، ثم ازداد
الصفحه ٢٧٦ : ابن عساكر
٣٠ / ١٦٩.
ـ عبد الله بن ميسرة. أخرجه عبد الله بن
أحمد في زوائد «فضائل الصحابة»(٢٩٠
الصفحه ٩٧ : : قلت : يا رسول الله ، أما تكون الذّكاة إلا في
الخاصرة واللّبّة؟ فقال صلىاللهعليهوسلم : «لو طعنت في
الصفحه ١٥٧ :
البلد السادس والعشرون :
الخانقاة
السّرياقوسية (١)
وهي حادثة في
شرقي مصر ، عرفت بالخانقاة بفتح
الصفحه ٢٤ :
وذكر له شاهدين
:
الشاهد
الأول : مداره على عبد
الملك بن عمير ، وقد اضطرب فيه ـ كما قال الدار قطني
الصفحه ١٦٤ :
قارظ أنه سمع عبد الرحمن بن حسنة ـ رضياللهعنه ـ يقول : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم وذكره
الصفحه ٩٢ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم
كان يتعوّذ من الشّحّ ، والجبن ، وفتنة الصّدر ، وعذاب القبر. ورواه في «عمل
الصفحه ٢٦٧ : سؤال غير الله ، وطلب العياذ والملاذ من غيره ؛
فاسمع إليه وهو يقول في النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٦٣ : حرم
مكة ـ شرّفها الله تعالى ـ.
الثاني : حرم عند جمهور العلماء ، وهو
حرم النبي صلىاللهعليهوسلم
من
الصفحه ٨١ :
أحمد بن نصر الحافظ البخاري بمصر يقول : رأى أبو إسحاق الهجيمي في منامه
أنّه تعمّم ، فدوّر على رأسه
الصفحه ٢٥٠ : نيابة عن قاضي الحنفية المجد إسماعيل شيخ شيوخنا ، وعمل فيها
الصّدر محمد بن الجمال عبد الله بن العلاء علي
الصفحه ٢٥٥ : لنا بدلا له عاليا.
ولم ينفرد به
إسماعيل ؛ فقد رواه النسائي (٤) وابن حبان في «صحيحه»(٥) وآخرون (٦) من
الصفحه ٢٨٦ : الشهير ، أمير مصر ، والمدفون
بمقبرتها في المقطم. اختطها ـ رضياللهعنه ـ وهي ألف ذراع في مثلها على شاطى