الصفحه ١٦٤ : أبو همام تفرد به داهر
بن نوح.
(٣) من قول المصنف : «ما
رواه أبو حمزة السكري»إلى هنا إنما هو قول
الصفحه ٢٣٢ : عبد الله الذهبي : قوله «باليمن»غلط
؛ إلا أن يريد به القبيلة ، وهذا محتمل ؛ لكن خلاف الظاهر
الصفحه ٢٦٨ : الآمر
النّاهي فلا أحد
أبرّ في قول
لا منه ولا نعم
هو الحبيب
الذي ترجى شفاعته
الصفحه ٧ : »ا ه.
وقوله هذا في كتابه «غنية اللّبيب في
شرح التّقريب»شرح فيه كتاب «التقريب»للإمام النووي ـ رحمهالله
ـ. وقد
الصفحه ١٣ : ، ولم يخلف بعده مثله»(٢).
وقرّض له شيخه
على غير واحد من تصانيفه ، وكان من دعواته له قوله : «والله
الصفحه ٣٨ : فقال : خطّك يشبه خطّ المحدثين. فأثّر قوله فيّ ، وسمعت منه
، وتخرجت به في أشياء». توفي سنة (٧٣٩).
انظر
الصفحه ٣٩ : قول الحافظ
الذهبي في تقريظه : مشيخة وجيهيّة التي خرّجها ، فلو أضاف إلى ذلك ارتحالا ،
ومجالسة ، ولقا
الصفحه ٤١ : في تفسير قوله تعالى (لَقَدْ
مَنَّ اللهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ
...)»صفحة
(٣٤٥) عند ذكره لأقسام التفرد
الصفحه ٤٤ : جهاد»(٣) أخرجه الفاكهي ، وسنده ضعيف جدا.
وهو عنده (٤) عن ابن جريج من قوله. وقال ابن جريج عقبه : إني
الصفحه ٥٧ : القول لم يكن قد قبر بعد ـ صلوات الله وسلامه عليه ـ ولهذا لم يحتج
بهذا أحد من الصحابة ؛ إنما تنازعوا في
الصفحه ٦٣ : والمسجد الأقصى»لمحمد
شرّاب.
(٢) قوله : «ثالث
الحرمين»من الخطأ الشائع ؛ فليس ثمّ حرم إلّا بمكة والمدينة
الصفحه ٦٧ : ليس بقوي»(٧).
وكذا قول
الذهبي في «ميزانه»(٨) : «إنّه منكر جدا»(٩) فيه نظر ، ومقالة
الصفحه ٧٣ : »١٩ / (٢٧١).
قال المصنف في «القول البديع»صفحة (٤٥)
: رواته موثقون.
وقال الحافظ في «الفتح»١١ / ١٥٨
الصفحه ٨٥ : .
روى البخاري في «صحيحه»(٤٩٢٠) عن ابن عباس
ـ رضياللهعنهما
ـ في ذكر قوله ـ ـ
الصفحه ٩٩ : ) ، و «السنن الكبرى»للبيهقي ٩ / ٢٤٦.
(٤) في «الاستيعاب»٣
/ ١٣٥٨ / البجاوي.
(٥) قوله : «ولم يعمل
به»غير