الصفحه ١٣٢ : كما في «القول البديع»صفحة (١٤٩) ، والروياني في «مسنده»١ / ٨٩ رقم (٥٥).
(٢) رواه البزار في «مسنده
الصفحه ١٦٢ : ذلك التخليط.
وقال أحمد بن حنبل : «من كان بمثل ابن
لهيعة بمصر وكثرة حديثه وضبطه وإتقانه»وهذا في قول
الصفحه ٥٠ : في تفسير قوله تعالى : (لَقَدْ مَنَّ اللهُ
عَلَى الْمُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولاً مِنْ
الصفحه ١٣٣ : «القول البديع»صفحة
(١٤٩).
وقال المنذري في «الترغيب والترهيب»رقم
(٢٥٢٨) : رواه الطبراني بإسناد لين
الصفحه ١٣٤ :
وأبي ذر (١) ، وأبي هريرة (٢) رضياللهعنهم ؛ حسبما بينتها في «القول البديع»وآخرها أصحّها ؛ فهو
عند
الصفحه ٢١ : هو لا يتعقبها بشيء ؛ بل إنّه ـ عفا الله عنه ـ ربّما
يذكر ذلك عن نفسه (!).
فتأمل قوله (١) : «وقبره
الصفحه ١٣١ : «القول
البديع»صفحة (١٤٨) تعقيبا على قول البزار : «إنه صالح»قال : والظاهر أن قول البزار
: «إنه صالح»عنى به
الصفحه ١٦٥ :
__________________
ـ «العلل»٤ / ٣٠٣ إلا
قوله : «فلم يكن بالحافظ مع ثقته»فهو قول المصنف رحمهالله.
وعبد الملك هذا ضعفه الإمام
الصفحه ٣١٧ : للحاكم في استدراكه حديثا على الصحيحين
٨٠
تعجيل صلاة
المغرب هو قول أكثر أهل العلم من أصحاب
الصفحه ١٤ : كلام الأقران يطوى ولا
يذكر ، ولا يقبل قول كلّ واحد منهما في الآخر.
قال الحافظ
الذهبي في «الميزان
الصفحه ٣٢ : ء لاستمرار ؛ قائم به في الجملة واعتناء بإكثار ، من
أهله عند التحقيق في غاية من القلّة ؛ بل القول الأنسب
الصفحه ٧٢ : الحميدي قول عبد الرحمن : «وعلينا معهم».
ولكن أبهم
المحاملي في روايته قائل ذلك ؛ فالذي فيها بعد فراغ
الصفحه ٨٣ : (٦٢٨٩) ، والبيهقي في «السنن
الكبرى»١ / ٤٤٦.
قال الترمذي : حديث سلمة بن الأكوع حديث
حسن صحيح ، وهو قول
الصفحه ١٢٥ : ، وقد أمر النبي صلىاللهعليهوسلم
بتسوية القبور وطمسها ، والمغالاة في البشر حرام.
٢ ـ قوله : «ويتبرك
الصفحه ١٥٣ :
أنشدني العلامة
الزين أبو حفص بن أحمد بن الخرزي الحموي بها قوله ؛ فيما ينسب إلى الإمام علي