الصفحه ٤١ : وثلاثون. فيذكر المكان ، والشيخ الذي سمع منه فيه ، والكتاب أو الجزء الذي
يخرّج منه ، أو نحو ذلك. وفيها عن
الصفحه ٦٣ : .
قال شيخ الإسلام ابن تيمية ـ رحمهالله
ـ : «الأقصى : اسم للمسجد كلّه ، ولا يسمّى هو ولا غيره حرما
الصفحه ١٢٦ : الله تعالى به ورسوله صلىاللهعليهوسلم
، واجتناب ما نهى الله عنه ورسوله صلىاللهعليهوسلم.
قال شيخ
الصفحه ١٢٨ : أبو الحسن محمد بن خلف بن عمر الجبريني ، شيخ لابن المقرىء ؛
ولكن نسبته إنما هي لبيت جبرين ، قرية كبيرة
الصفحه ١٣١ : .
(٣) في «المجروحين»١
/ ٤٢٢ تحقيق : الشيخ حمدي السلفي.
(٤) وزاد ابن حبان :
وعن غيره من الثقات ما لا يشبه
الصفحه ١٤٨ : له ، زاده الله فضلا.
وأكثر من بها
الآن من غير أهلها ، وهي من البلاد التي سمع فيها شيخنا ، وشيخه
الصفحه ١٥٧ : منها ، وقد دخلتها كثيرا ، وكتبت
بها عن غير واحد. وأول من قرّره الناصر في مشيختها الشيخ مجد الدين موسى
الصفحه ١٧١ : بها
أبو سعد بن السمعاني عن شيخين له شيئا من الشعر ، وأوردها السلفي في «بلدانياته»،
وكذا الذهبي ، ثم
الصفحه ١٧٧ : بالقرب من فوه ، لها جلالة
بالشيخ إبراهيم بن أبي المجد الدسوقي (٢) ذي الأتباع المعروفين بين طوائف الفقرا
الصفحه ١٧٩ :
أخرجه أحمد (١) عن هوذة ، فوافقناه فيه بعلو. وقد اتفق الشيخان (٢) عليه من غير هذا الوجه عن أبي
الصفحه ١٨٦ :
يزار بها الشيخ فتح التكروري الأسمر ؛ الذي اشتهر به أحد جوامعها ، المدفون
بجواره ، والمتوفى في سنة
الصفحه ١٨٧ : .
__________________
(*) وقد بيّن شيخ الإسلام ابن تيمية ـ رحمهالله تعالى ـ في مواضع كثيرة من كتبه ـ وبالأخص كتابه «منهاج
السنة
الصفحه ٢١٩ : استشهادا
، وهو مختلف فيه ، فوثقه الحاكم وأبو نعيم وغيرهما ، وقال أبو حاتم الرازي : شيخ.
وقال أبو زرعة
الصفحه ٢٢١ : (٢).
أخبرني الشيخ
أبو القاسم بن أبي أحمد الهاشمي ؛ بقراءتي عليه في القبة المباركة تجاه ضريح ابن
عباس
الصفحه ٢٤٠ :
شيوخي منها كثرة ، وأرجو الله حسن الخاتمة.
٤٠ ـ حدثني
شيخي ، إمام الأئمة ، أبو الفضل بن علي