الصفحه ١٦٨ : قلاون. وأظنه ـ إن صح ـ كان في سنة عشرين وسبع مئة فما
بعدها ، لأنّه حجّ في هذه السنة ، ومشى وهو بهيئة
الصفحه ١٧٠ : من الدار ، والألف للتأنيث ،
وإنما زيدت فيها هذه الزوائد دلالة على التكثير (٤) ؛ لأنها كانت مجمعا لدور
الصفحه ١٨٩ :
سعيد بن المسيب ، عن أبي ذر.
فتبين أن حديث ابن عباس لا يصلح شاهدا ؛
لأن مداره على الحسن بن أبي جعفر
الصفحه ١٩٦ :
المطوّعة. وجدّد بها سلطان الوقت برجا حسنا لأجل حفظها ؛ لأن بينها وبين البحر
الملح ثمانية عشر ميلا ، وتسمى
الصفحه ٢١٦ :
لأنّه قد
رفعه
بنصب قلبي
غرضا
إذ صار
مفعولا معه
الصفحه ٢١٨ : ربيعة وعبد السلام بن هاشم»لأن رواية عبد السلام بن هاشم هي التي
أخرجها ابن خزيمة والحاكم. والله أعلم
الصفحه ٢٢٤ : ؛ لا
يقيم فيها الجمعة غالبا إلا من يرده ؛ لأن أكثر أهله نصارى. وعلى مرحلة منه طور
سيناء.
وجبال الطور
الصفحه ٢٦٠ : الذهبي الثاني هو الصواب ؛ لأن
مسلما لم يحتج بمحمد بن عمرو ؛ بل روى له متابعة. والله أعلم.
(٤) وصححه ابن
الصفحه ٢٦٥ : إليها معرنمي ؛ لأنّ ثمّ معرتين : معرة النعمان ، ومعرة نسرين (٣) ، والنسبة إلى الأول معرنمي وإلى الثانية
الصفحه ٣٠٦ :
أنس
ومالك بن أوس
١٣٠
(ت)
إذا أقيمت الصلاة
أنس
ومالك بن أوس
١٧٥
الصفحه ١٧٩ : ، إذا قلعته من
الجام سمعت له صوتا مثل المطرقة على السندان ، إذا مسسته بيدك سمعت له صريرا كصرير
النعل
الصفحه ٢٢٦ :
عن الذّلّ
أعتدّ الصّيانة مغنما
إذا قيل هذا
مورد قلت قد أرى
ولكنّ نفس
الصفحه ٨٣ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم
يصلّي المغرب ساعة تغرب الشمس إذا غاب حاجبها.
ورواه عن صفوان أيضا أبو
الصفحه ١٠٥ : : يا محمّد ، إني إذا أعطيت عطاء
لا مردّ له ؛ وإني أعطيتك لأمّتك أن لا يهلكوا بسنة عامّة ، وأن لا أسلّط
الصفحه ١٤٦ : .
***
__________________
٢ ـ حديث أبي هريرة : رواه الترمذي
(٣٥٠٩) من طريق حميد المكي ، عن عطاء بن أبي رباح عنه به مرفوعا بلفظ : «إذا