الصفحه ٢٣٥ : ، فإذا كبّر فكبّروا ، وإذا ركع
فاركعوا ، وإذا رفع فارفعوا ، وإذا قال : سمع الله لمن حمده ، فقولوا : ربّنا
الصفحه ٢٠ : »٨ / ١٥ ، وفي «إيضاح المكنون» و «هدية العارفين»: «الأحاديث
البلدانيات».
وأثبت ما جاء
أولا ؛ لأنّه ألصق
الصفحه ٣٢ :
وما ذاك إلّا
لأنه لا يدرك بالهوينى ، ولا يسلك ممّن أشرك غيره معه يقينا ؛ إذ هو بيقين ، كما
قال بعض
الصفحه ٤٠ : شرح صحيح البخاري».
قال تلميذه السخاوي : «وقد سمعته يقول :
لست راضيا عن شيء من تصانيفي ؛ لأني عملتها
الصفحه ٤٣ : والبيت وولاة الحرم»للسنجاري.
قال البكري : سميت بذلك لأنها حاضرة
البحر. والجدّة من البحر والنهر ما ولي
الصفحه ٥٣ : صحيح.
وصححه آخرون (٣) ؛ منهم الحاكم وقال (٤) : «إنه على شرط مسلم»يعني : دون البخاري ؛ لأنه إنما
أخرج
الصفحه ٧٣ : من باب الدعاء ؛ ولكنا نراها غير جائزة في صيغة الصلاة المروية ؛
لأنها صيغة جاءت بالنص على سبيل التعبد
الصفحه ٨٨ : قال : ولم يحدّث به أبي ؛ لأنه لم يرض حديث فائد ،
وكان عنده متروك الحديث
الصفحه ٩٠ : ـ فيما
قيل ـ باسم بئر نسبت لبدر بن مخلد بن النضر بن كنانة بنزوله به ، أو لبدر بن
الحارث ، أو لأنه
الصفحه ٩٤ : العزيز
بن محمد ، في آخرين. وبها خطبة ، وسوق ، وفيها مقام إبراهيم الخليل عليهالسلام ، ونسب إليه إما لأنه
الصفحه ١٢١ : والدّين
لذاك قصّرت
عن دنياي يا أملي
لأنّ لي ثقة
بالله تكفيني
الصفحه ١٣٥ : ، وخطبة ، جدّد جامعها تجديدا
حسنا (١) ، وأضيفت للفيل لأن مركبا ـ فيما قيل ـ كان يعرف بالفيل لعظمه وكبره
الصفحه ١٣٦ : ، والدارقطني ، والجوزجاني. وقال
أحمد : لا يكتب حديثه. وقال مرة : تركت حديثه ؛ لأن حديثه مضطرب غير محفوظ. وقال
الصفحه ١٥٤ :
وإن كانت اسما ثلاثيا ساكن الوسط ؛ لأنها أعجمية ، فاجتمع فيها العجمة والعلمية
والتأنيث كحماة. وانتسب
الصفحه ١٦٠ : الشاذكوني ؛ لأنه حدث به بعد عن يحيى بن الضريس.