الصفحه ٢٢ : لنكارتها ، أو شدة ضعفها.
فقد حسّن حديث
: «مثل أهل بيتي فيكم كمثل سفينة نوح في قوم نوح ، من ركبها نجا
الصفحه ٣١ : خير
صحب وآل.
فلما كنت
لمحبتي في هؤلاء القوم ، ورغبتي في أرباحهم المرجوّ حصولها بالسّوم ، أتشبّه بهم
الصفحه ١٠٣ :
وآخرون لهم سرد يصومونا
لزلزلت أرضكم
من تحتكم سحرا
لأنّكم قوم
سوء لا تبالونا
الصفحه ١٠٨ : بعل ـ اسم
صنم ـ ، وبكّ ، أصله من بكّ عنقه ، أي : دقّها ، وتباكّ القوم أي : ازدحموا ا ه.
فلا وجه لزيادة
الصفحه ١٨٦ : ـ يقول : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول : «مثل أهل بيتي فيكم كمثل سفينة نوح في قوم نوح ،
من ركبها
الصفحه ١٩٤ : الرّبيّع؟ والذي بعثك بالحق لا تكسر سنّها. قال صلىاللهعليهوسلم : «يا أنس ، كتاب الله القصاص»فعفا القوم
الصفحه ٢٩٣ :
القوم. فقال صلىاللهعليهوسلم : «من قرأ (قُلْ
هُوَ اللهُ أَحَدٌ) فكأنّما قرأ ثلث القرآن
الصفحه ١٥ : كلام أبي نعيم في ابن منده ، وابن منده فيه ، فلا نتخذ
كلامهما في ذلك عمدة ، بل ولا نحكيه ؛ لأنّ النّاقد
الصفحه ٢٦ :
وأكثر ما
يعتبرون الموافقة والبدل إذا قارنا العلوّ ؛ وإلا فاسم الموافقة والبدل واقع
بدونه
الصفحه ٤١ : معنى لطيف ؛ لأنه ربما انفرد بعض أهل ذلك البلد بشيء
من السنن ، فيكون في الاجتهاد فيه إبرازه على هذا
الصفحه ٤٤ : يجب أن يعتبر بشيء من حديثه إذا كان من رواية ابنه ؛ لأن
ابنه محمد بن عبد الرحمن يضع على أبيه العجائب
الصفحه ٢٩٩ : الرحيم بن محمد ، كلاهما عن العز أبي عمر بن جماعة فيما أنشد لنفسه :
اعذر أخاك
إذا وافى بمنكرة
الصفحه ٢٢٥ :
البلد الخمسون :
عرفات (١)
وعرفة اسم موضع
الوقوف. قيل : سمّيت بذلك لأن آدم عرف حوا
الصفحه ٢٤٢ :
البلد الثامن والخمسون :
القرافة (١)
وهي بسفح الجبل
المقطّم ، سميت بذلك لأنّ قبيلة من المعافر
الصفحه ٢٥٥ : الذي يجهر بقراءة القرآن ؛ لأن صدقة السّرّ أفضل عند
أهل العلم من صدقة العلانية ، وإنما معنى هذا عند أهل