الصفحه ١٦٢ : ، قال : إنّ ابن الرهين العبدري
كان يوافي كلّ يوم أصل ثبير ، فينظر إليه وإلى قلّته إذا تبرّز وفرغ ، ثم
الصفحه ٢٣٢ : عنه ـ : يا ابن أخي ، إنّي لا أدري ما هؤلاء القوم
الذين جاؤوك ، إنّي ذو معرفة بأهل يثرب ، فاجتمعنا عنده
الصفحه ١٦١ : ومكان قومه من مكة ، فقال :
ألا زعم المغيرة
أنّ كعبا
بمكة منهم
قدر كثير
الصفحه ٦١ :
بالشعب بين
دكادك وأكام
وقال الفضل بن (١) العباس اللهبي يذكر من قبر بمكة من قومه :
أبا
الصفحه ٢٣٣ : ، وإنّ إخراجه اليوم
مفارقة العرب كافة / وقتل خياركم ، وأن تعضّكم السيوف ، فإمّا أنتم قوم تصبرون
عليها إذا
الصفحه ١٢٤ : فاتبعوا الأثر ، فوجدوه مغشيا عليه وإذا إلى جانبه فحمة
، وإذا في علقمة مثل الخط ، فجاءوا به فعاش علقمة سبعة
الصفحه ١٦٤ :
إلى الدار
صوب الراكب المتنزل
فلو كنت
بالدار التي مهبط الصفا
مرضت إذا ما
غاب
الصفحه ٥٦ : ، عن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ ، قال : زار النبي صلّى الله عليه وسلم
قبر أمه ، فبكى ، فذكر نحوه ، وزاد
الصفحه ٦٠ :
وزاد غير
الزبير :
فلي الويل
بعدهم وعليهم
صرت خلوا
وملّني أصحابي
وكانت
الصفحه ٧٤ : : «إنّهم لم يفارقوني في جاهلية ولا إسلام»زاد الحلواني
في حديثه «وإنما بنو هاشم وبنو المطّلب شيء واحد ثم
الصفحه ٩٢ : عنه ـ عن النبي صلّى الله عليه وسلم نحوه. وزاد
فيه : وسعد بن أبي وقاص ، ـ رضي الله عنه
الصفحه ٢٠٨ : من منزلي بالحثمة قادر على أن يسوقها إليّ. وزاد محمد بن عبد الملك في
حديثه ، قال : يزيد بن هارون : قال
الصفحه ٢٥٠ : في الإصابة ٢ / ٤٨٠ وزاد نسبته للبغوي ،
وابن أبي خيثمة ، وابن منده ، وصاحب الغيلانيات كلهم من طريق
الصفحه ٢٥٣ : وزاد فيه «وبعال».
٢٥٦٤ ـ حدّثنا
أبو مروان محمد بن عثمان ، قال : ثنا عبد العزيز بن محمد ، عن محمد بن
الصفحه ٢٩٣ : جريج ، قال : أخبرني عبد الله
بن مسلم بن هرمز ، عن سعيد بن جبير بنحوه ، ـ وزاد فيه ـ : وما لم يقبل منه