الصفحه ١١٠ :
لأن قومي
فرجوا المهمّا
وزاد فيه :
وكان بعضهم فيما ذكروا يأخذ على بئره الأجر من بعض الناس
الصفحه ٢٠٥ :
مليكة ، عن عائشة ـ رضي الله عنها ـ ، أنها كانت إذا قدمت مكة جاءت إلى قبر
أخيها عبد الرحمن بن أبي
الصفحه ١٠٩ : من البيت ،
ولأنّها بئر اسماعيل ـ عليه السلام ـ ابن خليل الله ابراهيم ـ صلّى الله على
نبيّنا محمد
الصفحه ٣١٤ : ـ بالمزدلفة ، فأمر بجزور فنحرت ، ثم أطعمنا ، وعبد الله
بن جعفر ـ رضي الله عنهما ـ مع القوم ، فقال عبد الله بن
الصفحه ١٦٦ : الذي يقول : فذكر نحوا
من الشعر الأول وزاد فيه :
إذا الجمار
خوى ممّن نسرّ به
الصفحه ٢٣ : الله عليه وسلم حين خرجنا من
مكة ، حتى إذا كنا ببعض أودية مكة ، دخل ، فذكر نحو حديث ابن جريج ، وزاد فيه
الصفحه ١٨٦ :
بين المشقر فالحضر
فظلت وظلّ
القوم في غير حاجة
كذا غدوة حتى
دنت حزّة العصر
الصفحه ٢٢ : صلّى الله عليه وسلم : «أنت تذهب معي»فانطلق حتى
إذا جاء صلّى الله عليه وسلم الحجون عند شعب أبي دبّ ، خطّ
الصفحه ٢٢٠ : ـ إلى ذي طوى ، فلما أراد أن يفارقه قال صلّى الله عليه وسلم
: يا جبريل لا آمن قومي. قال : ثمّ أبو بكر
الصفحه ٢٦٧ : ـ فلما قضى صلاته ، وانحرف
إذا هو برجلين في آخر القوم لم يصلّيا معه ، فقال صلّى الله عليه وسلم : «عليّ
الصفحه ٢٥٢ : عمرو بن سليم الزرقي ، عن أمه ـ رضي الله عنها ـ قالت : بينما نحن بمنى إذا علي
بن أبي طالب ـ رضي الله عنه
الصفحه ٢٦٥ : ابن جريج :
وقال غير طاوس من أشياخنا مثل قول طاوس ، وزاد فيه : قال : وأمر النبي صلّى الله
عليه وسلم
الصفحه ٣٠٠ : من السبع ، فذكر نحو حديث يحيى بن [سليم](١) ـ وزاد فيه ـ :
قال ابن جريج :
قال ابن خثيم : فأخبرت عليا
الصفحه ٨٤ :
ينعبن بالقوم
نعبا تحت أكوار (١)
حتى إذا قلت
: قد أنجدن عارضنا
من مدلج فارس
في
الصفحه ١٦٥ : يسيرون إذا هم بقصر ، وغدر ، قال : قال بعض القوم لبعض :
لو ملنا إلى هذا القصر فقلنا بفنائه ، قال : فبينا