الصفحه ٨ :
(ص) تمرق مارقة عند فرقة من المسلمين يقتلها أولى الطائفتين بالحق ، قال أبو سعيد
الخدري. فاني أشهد اني سمعت
الصفحه ١١ : بصلابة ايمانه وقوة
جنانه.
علي (ع) الذي لا تأخذه في الله لومة
لائم.
اول الناس إسلاماً وتصديقاً بابن
الصفحه ١٣ : حتى انتهى في خطبته الى قوله (ص) أيها الناس ألست أولى بالمؤمنين من
أنفسهم فصاحوا اللهم نعم. قال : من
الصفحه ١٨ : تشعبوا
شعباً وتفرقوا فرقاً وكل طائفة منهم كانت تنشق الى طائفتين أو أكثر فتكفر الثانية
الأولى وتتسمى باسم
الصفحه ٤٣ : حتى ننسى أوله ، فاجعل ما كان من كلام
نتصادر عليه في كتاب يصير اليه أمرنا ، قال : فاكتب. فدعا عمرو
الصفحه ٥٧ : الجمل. وصفين. لها أهميتها في تاريخ فجر
الإسلام والصدر الأول كانت تلك الوقعة بين علي أمير المؤمنين
الصفحه ٥٩ : آخر يركض. فقال كقول الأول. فلم يكترث (ع) بقوله. وجاءت الفرسان كلها تركض.
وتقول مثل ذلك. فقام علي
الصفحه ٦٠ : قتلهم به لقتلتهم : ثم التفت إلى أصحابه.
وقال : شدوا عليهم فأنا أول من يشد عليهم ، قال ثم رفع يديه ورأسه
الصفحه ٧٤ : صلاة الفجر. قام إليه ووقف خلف الأسطوانة حتى اذا
سجد السجدة الأولى ورفع رأسه من السجود أهوى بالسيف عليه
الصفحه ٨٣ : . وان أبيت الا نصر رأيك الأول وتصويب ابيك وصاحبه.
والتحقيق بعثمان والتولي وفي السنين الست التي أحلت دمه
الصفحه ٨٤ : لأحرى بقطع الحجج وأوضح لمنهاج الحق. وأولى بأن يعرف كل صاحبه من عدوه. فروحوا
الي من عشيتكم هذه اكشف لكم
الصفحه ١٠٨ : يقول للناس في كل يوم. اذا لقيتم العدو غداً
فأثبتوا أقدامكم واصبروا. فان اول الحرب الترامي. ثم اشراع
الصفحه ١٣٥ : . وكان من أهل نجران فحمل وحده فاخترق
القوم حتى نجم من ناحية اخرى. ثم رجع ثم كر ففعل فعلته الأولى وتهايج
الصفحه ١٤١ : المعسكر وما فيه ومضوا حتى نزلوا
المدائن. وكان ذلك أول جيش هزمه شبيب.
الصفحه ١٤٢ : الا الاولى واصاب دواب من دواب الجند وقتل من ظهر له
ولم يدخل البيوت. ثم أتى فقيل له هذا سورة قد أقبل