الصفحه ٧ :
« الاحاديث والخوارج »
ذكر علي بن عيسى الاربلي. في كتابه كشف
الغمة. قال البغوي في شرح السنة عن
الصفحه ٢٩٠ : قطام بنت علقمة ، وذكر ابن ابي الحديد في شرح النهج قطام بنت الاخضر.
الصفحه ٢٩٨ :
ركان أشجع من أسامة
__________________
(١) شرح النهج لابن
ابي الحديد.
الصفحه ٣٠٥ : الحديد في شرح النهج. ان
الخوارج كانوا من أصحاب علي وأنصاره في الجمل وصفين. قبل التحكيم. فدعا عليهم علي
الصفحه ٣٢٠ : ( كلمة حق يراد بها باطل ) قال
ابن ابي الحديد في شرحه معنى قوله سبحانه ان الحكم لله أي اذا أراد شيئاً من
الصفحه ٣١٩ : والله أولى بالقتال منهم. قال ابن ابي الحديد.
وهذا موافق لقول أبيه لا تقاتلوا الخوارج بعدي فليس من طلب
الصفحه ٢٩ : الاشعري. فقال لهم علي (ع) اني لا أرضى بأبي موسى ولا
أرى ان أوليه. فقال الأشعث. وزيد بن حصين ، ومسعر بن
الصفحه ٣١ : ابن أدية. أتحكمون في دين الله وأمره
ونهيه الرجال؟ لا حكم إلا لله ، فكان أول من قالها وحكم بها ، وقد
الصفحه ٧٧ : افأقاتل عنك قوماً أنت والله أولى بالقتال منهم ،
قال ابن ابي الحديد وهذا موافق لقول ابيه لا تقاتلوا الخوارج
الصفحه ١٨٦ : طفته؟ أما والله لو التقى الجمعان لعلمت أيهما اصبر. قال
فكان امية بن عتبة أول من انهزم وركب فرسه ومضى
الصفحه ٢١٧ : الخوارج )
فتك عبد الرحمن بن ملجم المرادي الخارجي
بسيد الأولين والآخرين ونفس سيد المرسلين وأول المسلمين
الصفحه ٢٢٢ :
( فتكهم بالخلال )
هو ابو سلمة حفص بن سليمان الهمداني ،
مولى السبيع ، كان وزيراً للسفاح ، اول
الصفحه ٢٣٣ : .
« المحكمة » : أول من قال منهم ـ لا حكم
إلا لله ـ عروة بن حدير (١)
اخو مرداس الخارجي ـ ابي بلال ـ ، فسمع من
الصفحه ٢٤٤ : واصل قول
بالقدر. وكانوا يكفرونه بالقول الأول للذي
__________________
(١) واصل ابن عطاء
الغزال. رأس
الصفحه ٣٠١ : بالاشارة على أول كل خطبة من قوله. وكل ما ذكره
فيهم بكاملة في نهج البلاغة فيراجع. وكلام علي (ع) كما قيل فوق