الصفحه ٢٣٩ : مذهب
المشبهة وكذلك ساير الثعالبة ، ثم خالفهم. وقال : كل زرع يسقى بنهر ، أو عين ففيه
نصف الشعر. وقال
الصفحه ٢٧١ :
الكوفة. وربما تنقل
بين الكوفة والبصرة والري وخراسان. وشعره كله في الحماس ويريك عقيدته بالمذهب
الصفحه ٢٧٥ : وكرمان. ومكران. وقهستان. وهزم كثيراً من العساكر. وكان
أولاً على مذهب ـ الخازمية ـ ثم خالفهم في القدر
الصفحه ٢٩٧ : الحجاج بن يوسف فقيل لها : وافقية في المذهب فقد يظهر الشرك
بالمكر. فقالت : قد ظللت اذا وما أنا من المهتدين
الصفحه ٢٢٨ :
( فتكهم بعيسى بن جعفر )
بعث هرون الرشيد عيسى بن جعفر بن عمه
واخو زبيدة الى عمان عاملاً عليها في
الصفحه ٢٠ :
يمسكه عشر رهط.
قال ابو جعفر وأبو الطفيل. استقبلوا
علياً بمائة مصحف ، ووضعوا في كل مجنبة مأتي مصحف
الصفحه ١١٩ : سيوفنا. فوجه
إليه المهلب أني لا آمن عليك البيات. فقال ابنه جعفر ذاك أهون علينا من ضرطة جمل.
فأقبل المهلب
الصفحه ٢٥٦ : بيعاً
ربـحياً يوم ناجية بن سام
وقال علي بن محمد بن جعفر العلوي فيمن
انتمى الى
الصفحه ٢٧٣ : جماعة سموا
بالثعالبة ، وكان من رؤساء الصفرية ، جابر بن زيد. كان من ائمتهم.
جعفر بن السماك : كان من
الصفحه ٩٠ : بالفراق بازائهم. واجتمع الناس
عند القباع وخافوا الخوارج خوفاً شديداً. وكانوا ثلاث فرق فسمى قوم المهلب
الصفحه ٢٩٦ : عبدة بنت حسان المزنية ويقيل عندها أحياناً وربما
بات عندها ضيفاً لاعجابه بحديثها. فنهاها قومها عنه
الصفحه ٧١ :
أخاقيق (٢) وطرفاء ، قال : فقالت : فائتني معك بمن
يشهد في ذلك ، فاتيتها بسبعين رجلاً فشهدوا عندها
الصفحه ٨٢ : وقالوا ندخل على هذا الرجل فننظر ما عنده فان
قدم أبا بكر وعمر وبرىء من عثمان ومن علي وكفر أباه وطلحة
الصفحه ١٧٧ : . فقاتله يومه ذلك فلما كان عند المساء ترجل الضحاك وترجل معه من ذوي
الثبات من أصحابه نحو من ستة آلاف واهل
الصفحه ٣١٤ : حربهم. حتى ما ١٠٥٠ قيل انه مات وعنده بنت واحدة فتجعله الخوارج كرامة له وانه
شابه رسول الله (ص) حيث انه