الصفحه ٦٩ :
اني ادين بما دان الشراة به
يوم النخيلة عند الجوسق الخرب
وقال
الصفحه ٢٧٠ : الكوفة. ذكر أبو الفرج
أن الطرماح استمع الى شيخ من شيوخ تيم اللات من الخوارج فأثر به كلامه فاعتنق
مذهبه
الصفحه ٢٨١ :
بعدها عبيد الله بن
زياد فسجنه عنده. حتى قتل أخاه ـ مرداساً ـ وجيىء اليه برأسه. فأمر آنذاك باخراج
الصفحه ٢٦٥ : العلم والحديث ، حتى بلى بهذا المذهب فضل وهلك لعنه الله (٤). وكان عمران مجهولاً قبل ان يلحق
بالخوارج
الصفحه ٢٧٢ : من رؤسائهم. استماله
زياد بن ابيه وولاه جندي شابور وأعطاه أربعة آلاف فرجع عن مذهبه ـ ان صح ذلك.
ابو
الصفحه ١٢١ : عسكرهم. فترجل
عند ذلك عبد الرحمن بن مخنف فجالدهم فقتل ، وقتل معه سبعون من القراء. فيهم نفر من
أصحاب علي
الصفحه ٢٠١ : جميلاً فكان
حسين بن بكير يخرجه من الحبس ليلاً ويحضره عنده ويرده الى الحبس نهاراً. فكتب
حوثرة الى ابيه
الصفحه ٢٠٥ :
بن جعفر الذي كان يلي خراسان. فسار مسرور البلخي في طلبه وتبعه ابو احمد وهو
الموفق بن المتوكل فسار
الصفحه ٧٨ :
سلطانه. فخرج اليه ابوه فدعاه الى البراز. فقال يا أبت لك في غيري مندوحة. ولي في
غيرك مذهب. ثم حمل على
الصفحه ٩٥ :
الحيلة. ثم قام فيهم
خطيباً. وقال أيها الناس انكم قد عرفتم مذهب هؤلاء الخوارج وانهم ان قدروا عليكم
الصفحه ٢١٠ : بها يعلم الصبيان. الى ان خرج
ابو عبدالله الشيعي الى سجلماسة في طلب المهدي وكان أبو زيد من مذهبه تكفير
الصفحه ٢١٤ : حتى وصل الى جبل للبربر
يسمى برزال. وأهله على مذهبه وسلك الرمان ليختفي أثره. فاجتمع معه خلق كثير فعاد
الصفحه ٢٣٤ : مذهبه بمرو منابذاً
لنجدة فعرفت اتباعه بالعطوية.
« الفديكية » اتباع ـ ابو فديك ـ كان
ابو فديك من أصحاب
الصفحه ٢٣٧ :
القدري ثم رجع عن
قوله وتبع مذهب اهل السنة في باب القدر والمشيئة والاستطاعة فبايعه خوراج كرمان
على
الصفحه ٢٣٨ : . وقهستان. وكان قبلاً على مذهب الخازمية. ثم خالفهم في القدر. والاستطاعة.
ورجع الى قول القدرية. وكان يزعم ان