الصفحه ١٢١ : المهلب. وقد زعموا انا أهون عليهم من
ضرطة جمل. فأتوهم فلم يشعر ابن مخنف وأصحابه بهم الا وقد خالطوهم في
الصفحه ١٣٤ :
فلما عظم الخطب فيه بعث المهلب الى
المغيرة خل عن الرمح عليهم لعنة الله فخلوا لهم عنه. ثم مضت
الصفحه ٢٢٦ :
معركة هائلة كادوا
يقتلونه فيها ، كان معن حينذاك متوارياً على مقربة منهم ، فخرج من مخبئه وهو متلثم
الصفحه ٢٣ : الجزع إلا ما تحب فناجز القوم : وقام مالك الأشتر النخعي (رض) فقال يا أمير
المؤمنين (ع) إن معاوية لأخلف له
الصفحه ٣٠٩ :
وذكر صاحب العقد النفيس. احمد بن ادريس
الحسيني المالكي الرزايا الثلاثة التي منها ردهم على النبي
الصفحه ٤٠ : الحارث. زمل
بن عمر. حمزة بن مالك. عبد الرحمن بن خالد. سبيع بن الحر ، كتبه. عميرة. يوم الأربعاء
لثلاث عشرة
الصفحه ١٠٩ : لا يمرون بقرية بين اصفهان والأهواز. الا استباحوها وقتلوا
من فيها. وعزم مصعب ابن يرسل اليهم المهلب
الصفحه ٤٤ : وأثبت صاحبي معوية. فقال أبو موسى
مالك لا وفقك الله غدرت وفجرت. انما مثلك كمثل الحمار يحمل اسفاراً ، فقال
الصفحه ١٩٤ : ابي حمزة الى عبدالله بن يحيى طالب الحق وهو بصنعاء. فاقبل في
اصحابه يريد حرب ابن عطية. فشخص ابن عطية
الصفحه ١٩٢ : الآن أن تضع السيف في أهل
مكة فانهم كفرة فجرة. ولو قد قدم ابن عطية لكانوا أشد عليك من أهل المدينة. فقال
الصفحه ٨٠ :
اليه يأمره أن لا
يدع أحداً يعرف بهذا الرأي الا حبسه (١)
، قال : فجد ابن ابي بكرة في طلب من تغيب
الصفحه ١٠٤ : فتكاثف الناس عليها حتى
سقطت فأقام حتى أصلحها. ثم عبروا. وتقدم ابنه عبيد الله بن عمر وأمه من بني سهم بن
الصفحه ٢٦٢ :
زياد غضباً شديداً. وقال له ويلك أتمضي في الفين وتنهزم بهم من حملة أربعين. فكان
اسلم يقول لئن يذمني ابن
الصفحه ١١٩ :
اني لأرى وجوهاص ما القبول من شأنها. فقال له ابن زحرايها العبد اقرأ ما في الكتاب
وانصرف إلى صاحبك فانك
الصفحه ٧٤ : الأخبار الواردة والمعول عليها. هو ان ابن ملجم كان قد أخفى سيفه تحت ثيابه.
حتى اذا صلى علي (ع) في محرابه