الصفحه ٦٢ : وخرج ابن عمه. مالك بن الوضاح. وحمل على أمير المؤمنين
(ع) فضربه علي بسيفة وقتله.
الصفحه ٣١٤ : فبويع ابنه بركات بن محمد بن اسماعيل. وتبرأ
البعض منه وممن نصبه. ونصبوا عمر بن القاسم الفضيلي في ايام
الصفحه ٣١١ :
فعزلوه وبايعوا عزان
ابن تميم الخروصي في ٣ صفر سنة ٢٧٧ ، حتى قتله محمد بن بور وبعث برأسه الى
الصفحه ٣١٣ :
محمد بن الخليل بن
شاذان (١) الى أن مات
، وبويع محمد بن ابي غسان. يقال انه ابن راشد بن سعيد هو من
الصفحه ٥٩ : (ع) واعتلى متن بغلته. قال : فقال شاب من الناس قلت في
نفسي والله لأكونن قريباً منه. فان كانوا قد عبروا النهر
الصفحه ٣١٥ : بالقلعة. ثم استسلموا وزجوهم في
السجن وبعدها قتلوهم. وهم في القيود وصارت الإمامة ليعرب بن سلطان بن سيف ابن
الصفحه ٢٢ :
ليأتيك ، فبعث يزيد بن هاني السبعي يدعوه. فقال الأشتر قد رجوت أن يفتح الله لا
تعجلني. وشدد مالك في القتال
الصفحه ١٢٨ : مالك بن ربيعة على فرس له أدهم وبه نيف وعشرون جراحة وقد وضع عليها القطن.
فلما حمل يزيد ولى الجمع وحماهم
الصفحه ٣١٠ : سنة ١٢٦ مات في ١٦ ربيع الآخر سنة ٢٣٧. (٧) الصلت بن مالك بويع له وعزل بعد ذلك ،
فبويع لراشد بن النظر
الصفحه ٨٨ : دونهم فكتب اهل البصرة
الى ابن الزبير يخبرونه بقعود ( ببة ) ويسألونه ان يولي والياً فكتب الى أنس بن
مالك
الصفحه ٢٧٣ :
أصفر بن عبد الرحمن : هو من اخوال ـ طوق
بن مالك ـ كان من خطباء الصفرية.
ايوب بن حيان الوارقي
الصفحه ١١٨ : منها. فدخلوا فارس. وأبى يزيد ابنه في
وقايعه هذه بلاء حسناً تقدم فيه. وهز ابن احدى وعشرين سنة. فلما صار
الصفحه ٩٠ :
القباع فقال أصلح الله الأمير ، ان هذا العدو قد غلبنا على سوادنا وفيئنا فلم يبق
الا أن يحصرنا في بلدنا حتى
الصفحه ١٨ :
« أصحاب جباه السود ». سماهم بهذا الإسم
ـ مالك الأشتر النخعي (رض) وذلك لما رفع أهل الشام المصاحف
الصفحه ٨٦ :
والقتل وتضاربوا بالسيوف والعمد ، فقتل في المعركة ابن عبيس ونافع بن الأزرق. وكان
ابن عبيس تقدم الى أصحابه