الصفحه ١٨٧ : في الحكم عليكم. ولا تجعلوا أحدنا بكم
فانا لا نريد قتالكم فشتمهم اهل المدينة. وقالوا يا أعداء الله نحن
الصفحه ١٩٢ : :
لا أرى ذلك لأنهم قد دخلوا في الطاعة وأقروا بالحكم ووجب لهم حق الولاية. فقال :
انهم سيغدرون. فقال
الصفحه ١٩٦ : يشتهيه حتى مضى على ذلك.
ثم ولي مروان بن الحكم طريد لعين رسول
الله وابن لعينه فاسق في بطنه وفرجه ، ثم
الصفحه ٢٠٩ :
اله الا الله والله
اكبر. الا لا حكم إلا لله. وكان يرى الذنوب كلها شركاً. وكان أنصاره الزنج.
قال
الصفحه ٢٢١ :
ليفضي الأمر الى
عثمان : للمؤلف.
الحكـم لله اذ ينجـوا معـاوية
ورأس سيـده
الصفحه ٢٣٢ : في الكفر والبدعة.
احدهما : انهم يزعمون ان علياً ، وعثمان
، وعائشة ، وطلحة والزبير ومن رضي بالحكمين
الصفحه ٢٣٦ :
الله ولا يكون الا
ما يريد. غير أنهم يكفرون. عثمان بن عفان. وعلي بن ابي طالب (ع) والحكمين
الصفحه ٢٥١ : أهل الجنة وهذا حكم
طلحة والزبير عندهم. ومن حماقاتهم قول عبدالله بن عيسى تلميذ بكر بن اخت عبد
الواحد بن
الصفحه ٢٥٣ : . وقالوا لا يحل
لنا التصميم على حربهم. ولا يجوز لنا الا وضع السلاح. ورفع الحرب والرجوع الى
المصاحف. وحكمها
الصفحه ٢٦٢ : ؟ وهو يطيع الفجرة. وهو أحدهم ويقتل بالظنة ويخص بالفيىء ويجوز في الحكم.
أما علمت انه قتل بابن سعاد أربعة
الصفحه ٢٨٥ : يزيد
ـ لا حكم إلا لله ـ وان كرهت اصبهان.
الصفحه ٣٠٢ :
نذير لكم ان تصبحوا
صرعى بأثناء هذا النهر (١).
٤ ـ قوله. : لما سمع الخوارج يقولون. لا
حكم إلا
الصفحه ٣١١ : الحكم بن الملا البحري
الصفحه ٣١٢ : مطرف بيعتين وبايعوا عمر بن محمد بن مطرف. وبايعوا
محمد بن يزيد وبايعوا الحكم بن ملا بيعتين. وبايعوا عزان