الصفحه ٣٥ : الأمر يوم الحديبية. حين كتب الكتاب عن رسول الله (ص) ( هذا ما
صالح عليه محمد رسول الله (ص) وسهيل بن عمرو
الصفحه ٣٦ :
كتابي عليهم من محمد بن عبدالله ، فاكتب : محمد بن عبدالله (ص) فراجعني المشركون
في هذا الى مدة. فاليوم
الصفحه ١١٣ : مروان يأمره أن يمد خالداً بجيش كثيف. أميره عبد الرحمن
بن محمد بن الاشعث لعنه الله. ففعل فقدم عليه عبد
الصفحه ١٥٤ : بأصحابه وقرأ ( ويل لكل همزة لمزة ) و (
أرأيت الذي
يكذب بالدين ).
ثم سلم وركب وأرسل الى محمد بن موسى بن
الصفحه ٢٠١ : بالجانب الشرقي. وكان
الوالي عليها يومئذ عقبة بن محمد بن جعفر بن محمد بن الأشعث بن اهبان الخزاعي (١) قال
الصفحه ٢٣٦ : .
« الشعيبية » اتباع ـ محمد بن شعيب ـ
يروى ان محمد بن شعيب نازع رجلاً من الخوارج يقال له ميمون ، وكان على شعيب
الصفحه ٢٨٢ : .
المجلجل بن وائل : كان من أعيانهم.
محبوب بن الرحيل : كان من ائمتهم.
محمد بن محبوب : كان من أئمتهم
الصفحه ٣٢١ :
الخويصرة ـ اعدل يا
محمد ما نراك عدلت هذا اليوم ، حتى قال فيه النبي (ص).
( يخرج من ضئضيء هذا قوم
الصفحه ٤ : داعيك واهتدينا بهدى
كتابك المنزل على رسولك سيد الرسل ـ محمد مصطفى ـ صلى الله عليه وآله الذين طهرتهم
من
الصفحه ٣٧ :
ما صالح عليه محمد
رسول الله (ص) وسهيل بن عمرو ) فقال : لو شهدت أنك رسول الله لم أقاتلك. قال علي
الصفحه ١١٨ : حتى أتاه موت بشر. فاضطرب الجند على ابن
مخنف. فوجه الى محمد بن اسحق بن الأشعث وابن زحر واستحلفهما أن لا
الصفحه ١٣٨ : . فبلغ خبرهم محمد بن مروان وهو يومئذ امير الجزيرة. فاستخف بأمرهم وبعث
اليهم عدي بن عميرة في خمسمائة. وكان
الصفحه ١٤٩ : الأمير
مكاني أنا عثمان بن قطن فيأمرني بأمره. وجاء بعض الناس حتى الصباح. وكان عبد الملك
بن مروان بعث محمد
الصفحه ١٥٢ : من عشرين سيفاً وهو محفف
فما ضره شيء منها. ثم انهزم وانتهينا الى محمد بن موسى بن طلحة أمير سجستان عند
الصفحه ١٥٥ : عصيقر عن المدائن وكان الجزل مقيماً بها يداوي جراحاته. ودعى الحجاج
عبد الرحمن بن محمد بن الاشعث. فقال له