الصفحه ١٦٣ : وعبد الرحمن بن محمد بن الاشعث. وأقبل
شبيب في ستمائة. وقد تخلف عنه من الناس فبعث سويد بن سليم في مائتين
الصفحه ١٦٤ : وثب اليه في عصابة قليلة صبرت معه. فقال له بعضهم ان عبد الرحمن بن محمد بن
الأشعث قد هرب وانصفق معه ناس
الصفحه ١٨٣ : المختار الى مكة يوم التروية. وعليها وعلى المدينة. عبد الواحد بن سليمان بن
عبد الملك في خلافة مروان بن محمد
الصفحه ١٩٠ : مروان بن محمد عبد الملك بن عطية السعدي في أربعة آلاف من أهل الشام. وفيهم
فرسان عسكره ووجوههم لحرب ابي
الصفحه ١٩٤ : عبدالله بن
يحيى ، وبعث ابن عطية رأسه الى مروان بن محمد.
قال ابو الفرج : وأقام ابن عطية بحضرموت
بعد ظفره
الصفحه ١٩٧ : وجل ( فان آنستم
منهم رشداً فادفعوا اليهم أموالهم )
فأمر امة محمد احكامهم وفروجها ودمائها اعظم من ذلك
الصفحه ٢٠٣ :
منهم في الوادي فهلك فيه اكثر من القتلى ونجا الحسن فوصل الى حرة من أعمال اربل
اليوم ونجا محمد بن علي بن
الصفحه ٢٠٤ : وماءتين قتل رجل من اصحاب مساور
الشاري محمد بن هرون بن المعمر رآه يريد سامراء فقتله وحمل رأسه الى مساور
الصفحه ٢١٤ : المنصور في أثره. وكان كلما قصد موضعاً يتحصن فيه سبقه المنصور حتى وصل طبنة
فوصلت رسل محمد بن خزر الزناتي
الصفحه ٢١٥ : افريقية. فأكرمه المنصور وأحسن
اليه. قال ووصل كتاب محمد بن خزر يذكر الموضع الذي فيه أبو يزيد من الرمال
الصفحه ٢٢٨ : ستة آلاف مقاتل فخرج اليه والي صحار وهو
مقارش بن محمد اليحمدي فالتقوا ( بحتى ) فانهزم عيسى بن جعفر وسار
الصفحه ٢٣٠ :
( فتكهم بمحمد بن هرون بن
المعمر )
ذكر ابن الاثير أن رجلاً من اصحاب مساور
الشاري وافق محمد بن
الصفحه ٢٤٠ : رسولاً من العجم ، وينزل عليه كتاباً ينسخ به شريعة محمد (ص)
وكان يقول اتباعه يكونون في الصابئة المذكورة في
الصفحه ٢٤٦ : ولا يدري لعله قد كان قبله. وان من اليهود والنصارى يقول لا إله الا الله
محمد رسول الله الى
الصفحه ٢٤٧ : وبقرآن آخر ينزل عليه جملة واحدة ، قال ابو محمد الا ان
جميع الاباضية يكفرون من قال بشيء من هذه المقالات