الصفحه ١٧٣ : ان شاء
الله تعالى. قال : فعبرنا أمامه وتخلف في آخرنا وأقبل يعبر الجسر وتحته
الصفحه ١٩٩ : في فقراتها الأخيرة
حيث انتحل أكثر كلامه من خطب الإمام علي (ع) المثبتة في
الصفحه ٢٠٠ : كلامه (ع) حتى ان بعض المؤرخين الذين لم يسبروا النهج صاروا
يسندون بعض خطب الامام علي (ع) الى غيره. هذا
الصفحه ٢٢٤ : ـ معه على فرسه يمشي أمامه حتى أتى به بني
سعد فدخل داراً وقال له ادخل على فرسك فلما دخل وتوغل في الدار
الصفحه ٢٣٢ : ؛ ومما يجمع أيضاً تجويزهم الخروج على
الإمام الجائر. والكفر لا محالة لازم لتكفير الصحابة ، وهناك اصحاب
الصفحه ٢٣٧ : على دينهم. وخرج على اعدائه بالسيف
فهو الامام ، والمجهولية يقولون. من عرف الله ببعض اسمائه يكون عالماً
الصفحه ٢٣٨ : تقول
بامامة ـ معبد بن ثعلبة والثعالبة كانت تكفر معبد ، حيث خالف امام الثعالبة. بان
قال : يجوز أخذ
الصفحه ٢٦١ :
( ابي بلال )
كان ابي بلال مرداس من متقشفي الخوارج
ورجالاتهم المشهورين وكان إمام الصفرية. وكان قد
الصفحه ٣٠٨ : مرات وروى ابن عساكر الدمشقي
الشافعي في تاريخ الشام ص ١٣٠ ج ٤ حديث ابي امامة. وحديث ابي ايوب في انه امر
الصفحه ٣٢٢ : مع الشاري ذكرها المسعودي
أيضاً.
أمام سبب تأليفي لهذا الكتاب أني لما
رأيت أني شيخنا المفيد (ره) ألف
الصفحه ٣٢٤ : المناهج
وخـالـفت نبيهـا
بقطعهـا الـوشائـج
وقاتلت امامهـا
الصفحه ١٥٣ : اذا ضاء الفجر ومحمد بن موسى بن طلحة في أقصى العسكر مع أصحابه.
وكان الحجاج قد جعل موقفه آخر الناس
الصفحه ١٨٤ :
رأس. وبعث عبد
الواحد الى حمزة. عبدالله بن الحسن بن علي بن أبي طالب (ع) ومحمد بن عمر بن عثمان
الصفحه ٢٠٦ :
( الحرب بين الخوارج أنفسهم
)
لما هلك مساور طلب الخوارج أن يبايعوا
محمد بن خرزاد فامتنع فبايعوا
الصفحه ٢٥٦ : محمد
لمـال قليل لا محـالة ذاهـب
وفي ذلك يقول الآخر :
ومصقلة الذي قد باع