الصفحه ١٢٧ :
والمفضل ابنا
المهلب. فسبق بشر الى الطريق فاذا اسود من الأزارقة يشل السرح (١) وهو يقول
الصفحه ٢٧٠ :
( الطرماح بن حكيم الطائي )
قال ابو الفرج الأصبهاني في أغانيه (١) كان الطرماح من الشراة. وقال آخر
الصفحه ١٣ : حتى انتهى في خطبته الى قوله (ص) أيها الناس ألست أولى بالمؤمنين من
أنفسهم فصاحوا اللهم نعم. قال : من
الصفحه ٢٣٨ : مخالفيهم من هذه الأمة مشركون. وان غنائمهم لا
تحل لنا. وكان يأمر باحراق الغنائم. وعقر دواب مخالفيهم الى ان
الصفحه ٢٧٨ :
صحار بن العباس : كان من أئمتهم بعمان.
الصدى بن الخلق من بني صريم (١) وفد به الحجاج على عبد
الصفحه ٣٢٠ :
فالسنة تعتقد أن
الخلافة تثبت بالاختيار دون النص من النبي (ص) وان الخلفاء أربعة مترتبين في الفضل
الصفحه ٩٩ :
يطوف في القتلى فأشاروا عليه برجل من جرم وقالوا أنا لم نر رجلاً قط أشد منه فطوف
ومعه النيران فجعل اذا مر
الصفحه ١٣٦ :
فهرب عمرو القنا
وأصحابه واستأمن قوم وأجلت الحرب عن أربعة آلاف قتيل وجرحى كثير من الخوارج. فأمر
الصفحه ١٤٢ : الملك بن مروان بالشام وطلب منه أن يساوي عطاءه وعطاء
الأشراف فأنكره عبد الملك. فقال شبيب يوشك أن يعرفني
الصفحه ٢١٢ :
والخراب. ودخل تونس
في العشرين من صفر بعسكره سنة أربع وثلاثين وثلثمائة فنهبوا جميع ما فيها وسبوا
الصفحه ٢٣٣ : .
« المحكمة » : أول من قال منهم ـ لا حكم
إلا لله ـ عروة بن حدير (١)
اخو مرداس الخارجي ـ ابي بلال ـ ، فسمع من
الصفحه ٢٥٤ : من امير المؤمنين (ع) وهل ينسب المغلوب على امره المقهور
على رأيه الى تقصير. وبهذا نجيب عن قولهم ان
الصفحه ٢٥٥ : . فأباه فلم يقبلوا منه واثنوا عليه. وقالوا : لا نرضى الا به فحكمه على مضض.
( من ارتد بسبب الخوراج
الصفحه ٢٦٣ :
حجل أيحاول أن يرد فئة من المسلمين الى جبار عنيد. فقال له أنتم أولى بالضلال منه.
وما من ذاك من بد. قال
الصفحه ٢٧٦ :
معاوية. وكان مع
قريب قرينه.
زيد بن أبي أبيسة. رئيس الاباضية.
زيد بن جندب الأيادي. كان من