الصفحه ٥٥ : فقد كذب بالقرآن. قال الله تعالى : ( ان الله
عنده علم الساعة وينزل الغيث ويعلم ما في الأرحام ) ثم قال
الصفحه ٦٥ : : ودخلوا ـ أي الخوارج ـ قرية. فخرج عليهم
عبدالله بن خباب ذعراً قالوا لن ترع. قال : والله لقد رعتموني. قالوا
الصفحه ١٠٧ : الى أصبهان. والوالي عليها عتاب بن ورقاء
الرياحي. فأقام الخوارج هناك يجبون القرى ، قال وخرج مصعب من
الصفحه ١٣٤ : بالدلو قد شدها في طرف رمحه فيستقي بها وهناك
قرية فيها أهلها فغاداهم القتال إلى نصف النهار ، فقال المهلب
الصفحه ١٤٠ :
اليهم وخرج صالح نحو كلولاء وخانقين واتبعه الحرث. حتى انتهى الى قرية يقال لها
الريح وصالح يومئذ في تسعين
الصفحه ١٤٨ : الى قرية ـ حربي ـ على شاطىء دجلة فعبرها. وقال لأصحابه يا هؤلاء ان
الحجاج ليس بالكوفة وليس دون أخذها شي
الصفحه ١٥٠ : فنزل زجر فقاتل حتى صرع. وانهزم أصحابه وظن انه قد قتل. فلما
كان الليل وأصابه البرد قام يمشي حتى دخل قرية
الصفحه ١٥٥ : بعسكره يدبر بدير
عبد الرحمن. فلما استتموا هناك كتب اليهم الحجاج كتاباً قرىء عليهم. والكتاب فيه
تهديد
الصفحه ١٦١ : القرآن وينظر فيما يدعون اليه.
قال وجد حقاً اتبعه. فبعث اليه شبيب رجالاً فيهم قعنب وسويد والمجلل. ووصاهم
الصفحه ١٨٧ :
الصبح لذي عينين
اكثروا ذكر الله وتلاوة القرآن ووطنوا انفسكم على الموت وصبحهم غداة الخميس لتسع
خلون
الصفحه ١٩١ : . فلقيه بوادي القرى لايام خلت من
جمادى الأولى سنة ثلاثين ومائة فتوافقوا. ودعاهم بلخ الى الكتاب والسنة
الصفحه ١٩٦ : ويزيد
الصقور ويزيد الفهود ويزيد الصيود ويزيد القرود فخالف القرآن واتبع الكهان ونادم
القرود وعمل بما
الصفحه ١٩٨ : لتعارفوا ) شيعة ظاهرت بكتاب الله وأعلنت الفرية
على الله لا يرجعون الى نظر نافد في القرآن ولا عقل بالغ في
الصفحه ١٩٩ :
أرجلهم انضاء عبادة.
قد نظر الله اليهم في جوف الليل منحنية أصلابهم على اجزاء القرآن كلما مر أحدهم
الصفحه ٢٠٦ : يجمع لحرب محمد. فلما سمع بنزول محمد عند الموصل سار
اليه ورحل ابن خرزاد نحوه فالتقوا بالقرب من قرية شمرخ