الصفحه ٢٨ :
الحكومة. ورضي بحكم
القرآن هذا وعلي ساكت لا ينبس بكلمة مطرق الى الأرض (١).
وجاء الأشعث بن قيس
الصفحه ١٧ : الى حرورآء قرية من قرى الكوفة واجتمعوا فيها وأظهروا العداء لعلي بن ابي
طالب (ع).
« المارقة سماهم
الصفحه ٢١ : (ع) ويلكم ان هذه خديعة. وما يريد القوم القرآن لأنهم ليسوا بأهل
القرآن فاتقوا الله وامضوا على بصائركم في
الصفحه ٣٨ : إلا اياه. وان كتاب الله بيننا وبينكم من فاتحته الى خاتمته ، نحي
ما احيا القرآن ونميت ما أمات القرآن
الصفحه ١٢٧ : ليزيد حركهم فتهايجوا. وذلك في
قرية من قرى اصطخر فحمل رجل من الخوارج على رجل من أصحاب المهلب فطعنه فشك
الصفحه ٣٠٥ : سلامة القضاعي في كتابه «
فرقان القرآن » (٢)
عند ذكره قوله تعالى ( فأما الذين في قلوبهم
زيغ فيتبعون ما
الصفحه ٣٢٣ : عليه قبل قرون بكل وضعياتهم. وهم
على عجرفتهم غلظتهم وبداوتهم. وزيهم الذي هم فيه على ما كانوا يتزيون به
الصفحه ٨ : (ص) وهو في بقيع الغرقد (١)
فقال والذي نفسي بيده ان فيكم رجلاً. يقاتل الناس على تأويل القرآن. كما قاتلت
الصفحه ١٦ :
صلاتهم وصيامه مع
صيامهم يقرءون القرآن لا يجاوز تراقيهم. يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من
الرمية
الصفحه ١٩ : أؤمر برفع المصاحف ، فان قبلوا حكم القرآن أوقفنا الحرب. ورافعنا
بهم الى أجل. وان أبى بعضهم إلا القتال
الصفحه ٢٢ : بأصحاب دين وقرآن. أنا أعرف
بهم منكم قد صحبتهم أطفالاً ورجالاً فهم شر أطفال ورجال
الصفحه ٢٩ :
ثم رجع كل فريق الى
أصحابه ، وقال الناس. قد رضينا بحكم القرآن. فقال أهل الشام. فأنا قد رضينا
الصفحه ٤٥ : اخترتموهما
حكمين. قد تركا حكم الله. وحكما أنفسهما بغير حجة ولا حق معروف. فأماتا. ما أحيا
القرآن. واحييا ما
الصفحه ٤٩ : ء منافقين ان بين أعينهم لأثر السجود يتأولون القرآن. فقال (ع)
دعوهم ما لم يسفكوا دماً أو يغصبوا مالاً ، قال
الصفحه ٥٤ : ليأمرنا بقتلك. فقال لهم ما أحياه القرآن فأحيوه.
وما أماته فأميتوه ، فقالوا له حدثنا عن أبيك قال سمعت أبي