الصفحه ١٤٣ : ء
وعلى ظهر الا انتصفوا وقد حدثت انهم لا يزيدون على مائة رجل وقد رأيت أن أنتخبكم
وأسير في ثلثمائة رجل منكم
الصفحه ١٤٤ : . ووقعت بينهما المعركة فهرب شبيب بأصحابه وصار الجزل يطارده بكتائبه وجاء
كتاب من الحجاج الى الجزل يحضه على
الصفحه ١٥١ : اليهم بعث اليهم ان جمعكم قتال فأمير
الناس زائدة بن قدامة. فانتهى اليهم شبيب. وفيهم سبعة امراء ، على
الصفحه ١٦١ : بعدة أصحابي ليكونوا رهناً في يدي حتى ترد على أصحابي فقال مطرف
لرسوله القه وقل له كيف آمنك الآن على
الصفحه ١٧١ :
شبيب. فبيتنا فلما
أمسينا جمعنا حبيب بن عبد الرحمن فجعلنا أرباعاً. وجعل على كل ربع اميراً. وقال
لنا
الصفحه ١٧٤ :
حصان جموح وبين يديه
فرس أنثى ما ذيانة فنزا حصانه عليها وهو على الجسر فاضطربت الماذيانة وزن حافر
الصفحه ١٨٢ : ، وشخص
اليه المختار بن عوف الأزدي وبلخ بن عقبة بن المسعودي في رجال من الأباضية فقدموا
عليه حضرموت فحضوه
الصفحه ١٨٨ : ابراهيم بن عبدالله بن مطيع. ثم انكشف أهل
المدينة. فلم يتبعوهم ، وكان على عامتهم صخر بن الجهم ابن حذيفة
الصفحه ١٩٤ : فارساً. وندم مروان على ما كتبه وقال : قتلت
ابن عطية. وسوف يخرج مستعجلاً مخففاً من اليمن ليلحق الحج فيقتله
الصفحه ١٩٥ :
( خطبة ابي حمزة )
قال ابو الفرج الاصبهاني في أغانيه. خطب
ابو حمزة بالمدينة على منبر الرسول. وكان
الصفحه ١٩٦ :
والأمة عنه راضية
رحمة الله عليه ورضوانه ومغفرته ، ثم ولي من بعده عثمان بن عفان فعمل في ست سنين
الصفحه ١٩٨ :
بالظن ويعطلون
الحدود بالشفاعات ويؤمنون الخونة ويقصون ذوي الأمانة ويأخذون الصدقة على غير فرضها
الصفحه ٢٠٠ : كلامه (ع) حتى ان بعض المؤرخين الذين لم يسبروا النهج صاروا
يسندون بعض خطب الامام علي (ع) الى غيره. هذا
الصفحه ٢١٤ : طاعته على أن يؤمنه وعياله وأصحابه وحلف له بأغلظ
الايمان على ذلك فأجابه المنصور الى ما طلب وأحضرهم اليه
الصفحه ٢٣٧ :
القدري ثم رجع عن
قوله وتبع مذهب اهل السنة في باب القدر والمشيئة والاستطاعة فبايعه خوراج كرمان
على