الصفحه ٢٤٥ : منهم وابـن باب
ومـن قـوم اذا ذكـروا علياً
يـردون السلام على السحاب
الصفحه ٢٥٢ : على علي (ع) وأجاب عنها.
منها. قال : ومنها شبهة التحكيم. وقد
يحتج به على انه اعتمد ما لا يجوز في
الصفحه ٢٥٥ : . فأباه فلم يقبلوا منه واثنوا عليه. وقالوا : لا نرضى الا به فحكمه على مضض.
( من ارتد بسبب الخوراج
الصفحه ٣٢٣ :
( الخاتمة )
اقول : يظهر أن الخوارج لم يشموا حتى
اليوم نسمة من نسمات الحضارة. فهم على ما كانوا
الصفحه ١٨ : ، وخالفوا أمر الإمام
علي (ع) وأجبروه على وضع الحرب وكف القتال ، فرجع مالك من ساحة الوغى ورأى
اجتماعهم على
الصفحه ١٩ :
( الفتنة ورفع المصاحف )
ان اعظم ساعة مرت على معاوية بن ابي
سفيان. هي الساعة التي ضاق به الخناق
الصفحه ٣١ :
امرهما ، على أن
تحكما بما في كتاب الله ، وكتاب الله كله لي ، فان لم تحكما بما في كتاب الله فلا
حكم
الصفحه ٥٨ : هي
الطائفة المسلمة ليس إلا. والمسلمون كلهم كفار مشركون. وصاروا الى النهروان. فمشى
اليهم علي (ع) بجيشه
الصفحه ٦١ :
قال : أرباب التاريخ. وحمل علي (ع) ذلك
اليوم ثلاث حملات فكان في كل حملة يقتل منهم مقتلة عظيمة حتى
الصفحه ٦٤ :
حبشي. احدى عضديه
مثل ثدي المرأة عليه شعرات كسبال السنور. فكبر (ع) وكبر الناس معه. ثم سجد (ع)
شكراً
الصفحه ٦٧ : وتواصوا
فيما بينهم. وتعاضدوا وتأسفوا على خذلانهم أصحابهم بالنهروان. وكان خطيبهم يؤمئذ
المستورد. من بني سعد
الصفحه ٨٤ : ما أنا عليه ان شاء الله.
قال الراوي فلما كان العشي راحوا اليه
فخرج اليهم وقد لبس سلاحه فلما رأى
الصفحه ٩٦ :
منهم على الاسكاف فقاتلهم وحده فارساً. ثم كبا به فرسه. فقاتلهم راجلاً قائماً
وباركاً. ثم كثرت به
الصفحه ١٠٩ :
اصفهان. ورجع القباع
الى الكوفة. وكان على اصبهان عتاب بن ورقاء. قال وأقام الخوارج يغادون عتاب بن
الصفحه ١١٢ : ، فأشير عليه بأن لا يفعل. وقيل له انما أمن
أهل هذا المصر بأن المهلب بالأهواز. وعمر بن عبيد الله بفارس. فقد