الصفحه ٢٢٦ :
معركة هائلة كادوا
يقتلونه فيها ، كان معن حينذاك متوارياً على مقربة منهم ، فخرج من مخبئه وهو متلثم
الصفحه ٢٣٤ : ، ويزعمون ان الرجم لا يجب على
الزاني المحصن ، خلافاً لا جماع المسلمين ، وقالوا انّ من قذف رجلاً محصناً فلا
الصفحه ٢٥٤ : من امير المؤمنين (ع) وهل ينسب المغلوب على امره المقهور
على رأيه الى تقصير. وبهذا نجيب عن قولهم ان
الصفحه ٢٦٤ : . وانه من أهل العدل. ويحتجون لذلك بقوله لزياد. وقد كان. قال في خطبته على
المنبر والله لاخذن المحسن بالمسي
الصفحه ١١ : ظن الناس ان الفتن اطفأت نائرتها ورجع
الحق إلى أهله. باسناد الخلافة الى « علي (ع).
علي (ع) الذي عرف
الصفحه ١٢ :
النبي (ص) الا غزوة
واحدة. وأبلى فيها البلاء الحسن وكان الفتح في الحروب والوقائع يكون على يده
الصفحه ٢٤ : ء وكرهوا القتال. فقال علي (ع) ان هذا أمر ينظر فيه ، وسمع من أهل الشام صائح
يصيح :
رؤوس العراق
الصفحه ٢٨ :
الحكومة. ورضي بحكم
القرآن هذا وعلي ساكت لا ينبس بكلمة مطرق الى الأرض (١).
وجاء الأشعث بن قيس
الصفحه ٣٠ :
الأرض علينا غير
الأشتر. وهل نحن الا في حكم الأشتر. فقال علي (ع) وما حكمه قال. حكمه أن يضرب
بعضنا
الصفحه ٣٨ :
( صورة الكتاب )
بسم الله الرحمن الرحيم. هذا ما تقاضى
عليه على بن ابي طالب ومعاوية بن ابي سفيان
الصفحه ٤٤ :
نهاك فانته حتى
يجتمع رأينا. اكتب بسم الله الرحمن الرحيم. هذا ما تقاضى عليه فلان وفلان. فكتب
وبدأ
الصفحه ٤٥ :
بمكة. ولم يعد الى
الكوفة (٢).
وانصرف عمرو. وأهل الشام الى معوية
فسلموا عليه بالخلافة. ورجع ابن
الصفحه ٤٩ :
( علي (ع) والحرورية )
لما رجع علي (ع) من صفين الى الكوفة ،
أقام الخوارج فيها حتى اجتمعوا وخرجوا
الصفحه ٥٠ :
حتى اذا وصل الى
حروراء ، اجتمعوا عليه. فأول ما قال لهم. يا قوم. ليس اليوم أوان قتالكم.
وستفترقون
الصفحه ٥٧ :
( وقعة النهروان (١)
)
كانت وقعة النهروان ثالثة الوقايع في
خلافة علي أمير المؤمنين (ع) بعد وقعة