الصفحه ٢٩١ :
قال هو مهر لك. فأما قتل علي (ع) فلا
أراك ذكرته لي وأنت تريديني قالت بلى التمس غرته. فان اصبت شفيت
الصفحه ٢٩٢ : يقال له عويمر. وفي يد شبيب السيف فأخذه وصرعه وجثم الحضرمي على صدره. فلما
رأى الناس قد أقبلوا في طلبه
الصفحه ٨ :
الخدري. في حديث. ذي
الثدية وأصحابه الذين قتلهم علي بن أبي طالب (ع) بالنهروان. قال. قال رسول الله
الصفحه ٢٠ :
الرماح ، وهي عظام
مصاحف العسكر ، وقد شدوا ثلاثة أرماح جميعاً. وقد رطوا عليها مصحف المسجد الأعظم
الصفحه ٢١ :
وضع المصحف على رأسه
ينادي : يا أهل العراق كتاب الله بيننا وبينكم.
ومن ثم وقعت الفتنة بين أصحاب
الصفحه ٣٦ :
عبدالله ) اجبك.
فقال (ص) يا علي اني لرسول الله ، واني لمحمد بن عبدالله ، ولم يمحو عني الرسالة
الصفحه ٥٩ : آخر يركض. فقال كقول الأول. فلم يكترث (ع) بقوله. وجاءت الفرسان كلها تركض.
وتقول مثل ذلك. فقام علي
الصفحه ٦٨ :
فلما رأى ابن عباس
ذلك رجع الى أمير المؤمنين (ع) وأخبره.
قال : ولما أراد علي المسير اليهم. جا
الصفحه ٧٥ :
بين أناس يقودونه.
فأمر علي (ع) بسجنه فسجن. فقال علي (ع) ان أعش فالأمر الي وان أصب فالأمر لكم. فان
الصفحه ٨٢ : وقالوا ندخل على هذا الرجل فننظر ما عنده فان
قدم أبا بكر وعمر وبرىء من عثمان ومن علي وكفر أباه وطلحة
الصفحه ٩٥ :
فتنوكم في دينكم وسفكوا دماءكم. فقاتلوهم على ما قاتل عليه أولهم. علي بن ابي طالب
صلوات الله عليه. فلقد
الصفحه ١٢٦ : واعداء الكتاب على خفض
فتهايج القوم وأسرع بعضهم الى بعض فأبلى
يومئذ المغيرة بن المهلب. وصار في
الصفحه ١٣٦ : فيئهم ونفل الناس على قدر
بلائهم. وفضل من رأيت تفضيله وان كانت بقيت من القوم بقية فخلف خيلاً تقوم
بازائهم
الصفحه ١٥٧ : تلقاهم والسلام. فخرج عثمان حتى قدم على عبد الرحمن ومن
معه وهم معسكرون علىنهر حولايا قريباً من التبت. وذلك
الصفحه ١٩٣ : على الخيف.
قال ابو الفرج : وحدثني بعض اصحابنا انه
رأى رجلاً واقفاً على سطح داره يرمى بالحجارة قوم