الصفحه ٧٧ :
( الخوارج ومعوية )
قال : ابو العباس. وخرج من الخوارج على
معاوية بعد قتل علي (ع) حوثرة الأسدي
الصفحه ٩٠ :
المأحوز يجبي كور
الأهواز ثلاثة اشهر. ثم وجه الزبير بن علي نحو البصرة فضج الناس الى الأحنف فأتى
الصفحه ١٠٠ :
كان شعار أصحاب علي
بن أبي طالب صلوات الله عليه. قال : ولما أصبح المهلب غدا على القتلى فأصاب ابن
الصفحه ١٠٤ :
كان ذات ليلة بيته الخوارج. فخرج اليهم فحاربهم حتى أصبح فلم يظفروا منه بشيء
فأقبل على ملك بن حسان. فقال
الصفحه ١١١ :
وأصحابه فتواقفوا
يوماً على الخندق. فناداهم الخوارج ما تقولون في مصعب؟ قالوا : امام هدى. قالوا
فما
الصفحه ١١٣ : مروان يأمره أن يمد خالداً بجيش كثيف. أميره عبد الرحمن
بن محمد بن الاشعث لعنه الله. ففعل فقدم عليه عبد
الصفحه ١١٦ :
ولحقوا بالخوارج
ففرض لكل واحد منهم خمسمائة فكاد يأخذها. فشق ذلك على قطري. وقال ما ينبغي لرجل
مسلم
الصفحه ١١٧ : ، وقدم عبد العزيز سوق الأهوازا.
فأكرمه المهلب وكساه وقدم معه على خالد واستخلف ابنه حبيباً. وقال له تحسس
الصفحه ١٢٣ :
قال : ولما كان يوم النحر والمهلب على
المنبر يخطب الناس اذا الشراة قد تألبوا. فقال المهلب سبحان
الصفحه ١٢٥ :
قيس بن ثعلبة فقال
له أقتلت رجلاً على غير ثقة ولا تبين؟؟ فقال : له ما هذه الدراهم. قال يجوز أن
يكون
الصفحه ١٣٨ : على عبد الملك بن مروان. ليلة الأربعاء هلال
صفر سنة ست وتسعين. وكان أحد قواده شبيب بن يزيد الشيباني
الصفحه ١٤١ : عليه حتى ندخل هذا الحصن ونرى راينا ففعلوا ذلك. حتى
دخلوا الحصن وهو سبعون رجلاً مع شبيب. وأحاط بهم الحرث
الصفحه ١٤٢ :
مسرح. جمع شبيب الصالحية وأصحابه من بني شيبان وغلب على حد كسكران المدائن فتحصن
منه أهلها. فأنتهب المدائن
الصفحه ١٤٥ : أخطأت فيه فأنتم براء. فوقف الجزل في صف الكوفة. وقد جعل
على ميمنتهم عياض بن ابي ليينة الكندي وعلى وعلى
الصفحه ١٤٩ : المسجد الجامع ولا
يفارقه قوم يصلون
فيه فقتل منهم جماعة. ثم خرج ومر بطريقه
بدار حوشب. وكان على شرطة