الصفحه ٢٤٢ : لتوقفهم عن
تكفير ميمون.
« البهيسية » : وهم أصحاب ابي بهيس ،
هيصم بن عامر كانوا يقولون لا يطلق على
الصفحه ٣٠٣ :
١٢ ـ قوله : في معنى الحكمين ( فأجمع
راي ملئكم على أن أختار رجلين ).
١٣ ـ قوله : وقد ارسل رجلاً
الصفحه ٣٠٥ :
لخروجهم على الناس
أو عن الدين أو عن الحق أو عن علي كرم الله وجهه في صفين (١).
قال ابن ابي
الصفحه ٣٠٨ :
علي (ع) من اصحاب
النهر. قال ابتغوا فيهم فان كانوا القوم الذين ذكرهم رسول الله فان فيهم رجلا مخدج
الصفحه ٣١١ : المعتضد
ببغداد. (٩)
بيحرة عامل العباسيين على نزوى امام الصلاة قتل سنة ٢٨٢. (١٠) محمد بن الحسن بويع له
الصفحه ٣٢١ : ومراده لما هو
من أفعاله الا الحي القديم واحده. فهذا هو معنى هذه الكلمة وضلت الخوارج عندها
فأنكروا على
الصفحه ١٦ : على النبي وآله ، حتى كانت من جرائها واقعة النهروان. والحروب التي من
بعدها والفتن والأراجيف بين عامة
الصفحه ٢٦ :
تزيلني فيها عن
موقفي. اني قد رجوت الله أن يفتح لي فلا تعجلني. فرجع يزيد بن هاني الى علي وأخبره
فما
الصفحه ٣٢ : ، وكان عددهم
أربعة آلاف مجفف (٢)
وخرج منهم فتيان. وحملاً على أهل الشام بسيفيهما. فقاتلا حتى قتلا على باب
الصفحه ٣٧ :
ما صالح عليه محمد
رسول الله (ص) وسهيل بن عمرو ) فقال : لو شهدت أنك رسول الله لم أقاتلك. قال علي
الصفحه ٤٠ : الصحيفة. دعي لها الأشتر فقال : لا صحبتني يميني
ولا نفعتني بعدها شمالي ان كتب ولي في هذه الصحيفة اسم على
الصفحه ٤٨ :
سوى الحق لا يدرك هواه ويندم
خرجنا على أمر فلم يك بينا
الصفحه ٥٣ : بالنصراني.
وقالوا احفظوا ذمته بينكم ، ووثب رجل منهم على رطبة كانت قد سقطت من نخلة فأخذها
ووضعها في فيه
الصفحه ٥٦ : . وصرته عن الساعة التي يحيق السوء بمن سار فيها فمن آمن بك
في هذا لم آمن عليه أن يكون كمن اتخذ من دون الله
الصفحه ٧٢ :
( مقتل الإمام علي (ع) )
خرجت طائفة من الخوارج بعد واقعة
النخيلة الى مكة فوجه معوية بن ابي سفيان