الصفحه ٢٠٥ :
بن جعفر الذي كان يلي خراسان. فسار مسرور البلخي في طلبه وتبعه ابو احمد وهو
الموفق بن المتوكل فسار
الصفحه ٢١٦ : والناس يكبرون حوله وبقي عنده الى سلخ المحرم سنة ست وثلاثين وثلثمائة. فمات
من الجراح الذي به. وأمر بادخاله
الصفحه ٢٢٢ : الاسم وهو الذي بذل
اموالاً طائلة له في تكوين الدولة الهاشمية. واتهموه بالتشيع قتله الخوارج. ويقال
حرض
الصفحه ٢٥٦ : محمد
لمـال قليل لا محـالة ذاهـب
وفي ذلك يقول الآخر :
ومصقلة الذي قد باع
الصفحه ٢٦٧ : أراد بهـا
الا ليبلغ من ذي العـرش رضـوانا
بل ضربة من غوي اوردته لظى
الصفحه ٢٧٣ : .
بشير بن المنذر كان من أئمتهم.
البطين : كان من فرسانهم.
ثروان الحروري : الذي قام بالبصرة في
أيام
الصفحه ٢٧٨ : .
__________________
(١) كانوا عامة بني
صريم خوارج. وكان منهم برك الصريمي ، واسمه الحجاج ، الذي ضرب معاوية بالسيف ، قال
الشاعر في
الصفحه ٢٩٦ :
وأمـا مزاج لا قـريب ولا سهل
فانك لو اكرمت ضيفك لم يعب
عـليك الذي تأتين حمو ولا
الصفحه ٣١٥ : ملك
وفي ١١٤٥ وقعت حروب بينه وبين أصحاب سيف بن سلطان حتى انتصر عليه سيف بجيشه الذي
عليه العنبوري وبهذا
الصفحه ٣١٨ : : كالمارقة : الذي نحن بصددهم لأنهم خرجوا على علي
(ع) أيام خلافته. فقاتلهم علي (ع) بدوره ، ونهى عن قتالهم من
الصفحه ١٦١ : حسبه عن وجهه. وذلك انه بعث اليه أن ابعث الي رجالاً من
فقهاء اصحابك وقرائهم وأظهر له انه يريد أن يدارسهم
الصفحه ١٦٢ :
الجيش المقبل من
الشام. وأرجو أن أصادف غرتهم قبل أن يحذروا وكنت ألقاهم منقطعين عن المصر ليس
عليهم
الصفحه ١٦٧ :
الحجاج أن يخرج
بنفسه إليه. فقال لقتيبة بن مسلم اني خارج فاخرج أنت فارتد لي معسكراً فخرج وعاد.
فقال
الصفحه ٢٣٤ :
لم يهاجر الى ديارهم
فهو مشرك. وان وافقهم في مذهبهم ، وكان من عاداتهم فيمن هاجر اليهم أن يمنحوه بأن
الصفحه ٥١ :
ولو كره المنافقون ، فرفع علي رأسه إليه ، ثم صاح الرجل ، لا حكم إلا لله ولو كره
أبو حسن ، فقال (ع) ان