الصفحه ٢٦٣ :
اليه. فقال ما الذي
تبغي؟ قال أن آخذ بأقفيتكم فاردكم الى الأمير عبيد الله بن زياد. فقال ـ حريث بن
الصفحه ٢٧٧ : ـ أم شبيب كانت هي الامام بعد شبيب الى ان
قتلت.
شيبان بن سلمة ، كان من رؤسائهم. وهو
الذي ساعد أبا
الصفحه ٣١٦ : فهو الذي ملك بعد ابيه وتسمى بالإمامة واشتهر بهذا الاسم
وأولاده يقال لهم اولاد الامام. ويقال له السلطان
الصفحه ٥ :
يَفعلُ ما يُريد )(١).
( فَامّا نَذهبّن بك
فَانّا منهُم مُنتقمُونْ أو نُرينَّكَ الذي وَعَدناهُمْ فَانا
الصفحه ١٣ : والأحجار والاحداج
التي أمر بجمعها وقام خطيباً وأمر الناس ان يبلغ الشاهد منهم الغائب. والناس كلهم
آذان صاغية
الصفحه ٣٢ :
أن تقع بين النزارية
واليمانية ، لولا اختلاف كلمتهم في الديانة والتحكيم. وارتجل صالح بن شقيق ، وكان
الصفحه ٦٤ : ولما رفع رأسه من السجود قال : الحمد لله الذي عجل بك إلى النار ، وقال :
هذا شيطان لولا أن تتكلموا
الصفحه ٦٧ :
( وقعة النخيلة )
قال ابو العباس بعد ان. فارق جماعة من
الخوارج عبدالله بن وهب ، ولجأ بعضهم يوم
الصفحه ٧٠ : على أم المؤمنين عايشة. قال : فقالت : من قتل
الخارجية؟ قلت قتلهم علي (ع). قالت ما يمنعني الذي في نفسي
الصفحه ٧٧ : الجماعة. وكان الحسن بن
علي (ع) قد خرج يريد المدينة. فوجه اليه معاوية ـ وقد تجاوز في طريقه ـ يسأله. أن
يكون
الصفحه ٢٧٩ : رؤساء
الأزارقة. وكان فتاكاً لا يبالي ما صنع ، أراد الخوارج أن يولوه عليهم فأبى. واشار
عليهم باختيار
الصفحه ٣١٩ : وعبد الملك. والخلفاء
العباسيين ، ولهذا لما بعث معاوية الة الحسن بن علي (ع) يسأله ان يتولى قتال
الخوارج
الصفحه ٨٢ : الحق ما تقول في الشيخين. قال خيراً. قالوا ما تقول
في عثمان الذي احمى الحمى وآوى الطريد وأظهر لأهل مصر
الصفحه ١٧٢ : ذي بلاء فأقبل سفيان
بالعسكر واستقبله شبيب وأصحابه بدجيل الاهواز وعليه جسر معقود : فعبر الى سفيان
الصفحه ٥٧ : بفتح
النون والراء. ثلاث قوى. اعلا وأوسط وأسفل. وبين واسط وبغداد وقيل : هو النهر الذي
كانت عليه الواقعة