الصفحه ٣٢٠ :
فالسنة تعتقد أن
الخلافة تثبت بالاختيار دون النص من النبي (ص) وان الخلفاء أربعة مترتبين في الفضل
الصفحه ٥٠ : ما هذا الذي أحدثتم وما تريدون قالوا نريد أن نخرج نحن وأنت ومن كان
معنا بصفين ثلاث ليال ونتوب إلى الله
الصفحه ٩٤ : أن حللنا سوق الأهواز. والحمد لله رب
العالمين الذي ما عنده النصر وهو العزيز الحكيم ، فكتب اليه الحرث
الصفحه ١٤٦ : وسعيد يصيح يا معشر همدان الي
اي انا ابن ذي مران. فقال شبيب لمضاد ويحك استعرضهم استعراضاً فانهم قد تقطعوا
الصفحه ١٤٧ : رايته. فأخبر أن شبيباً لما
علم بمكانه تركه ووجد مخاضة فعبر الفرات يريد الكوفة من غير الوجه الذي سويد بن
الصفحه ١٥٠ :
بن مروان في ألفين
رجل. وجماعة غيرهم. فاجتمعت تلك الامراء في أسفل الفرات. وترك شبيب الوجه الذي فيه
الصفحه ١٩٧ : ء
ظهورهم ، وقد ولى منهم عمر بن عبد العزيز فبلغ ولم يدك وعجز عن الذي أظهره حتى مضى
لسبيله. ثم ولى يزيد بن
الصفحه ٢٣٣ : الذي قالها رجل من بني يشكر ، كان مع أصحاب علي يومئذ.
(٢) ذكر المبرد في
كامله. أنه اعتزل الحرب يوم
الصفحه ٣١٤ : حربهم. حتى ما ١٠٥٠ قيل انه مات وعنده بنت واحدة فتجعله الخوارج كرامة له وانه
شابه رسول الله (ص) حيث انه
الصفحه ٥٤ : ،
: قال. ولقيهم عبدالله بن خباب في عنقه مصحف على حمار ومعه امرأته وهي حامل ،
فقالوا له ان هذا الذي في عنقك
الصفحه ٦٨ : (ع) توكلت على الله وحده. وعصيت رأي كل متكهن. انت تزعم أنك
تعرف وقت الظفر من وقت الخذلان ( اني توكلت على الله
الصفحه ٨٤ : ( وقولوا
للناس حسناً )
وهذا الذي دعوتهم اليه أمر له ما بعده وليس يقنعكم الا التوقيف والتصريح ولعمري ان
ذلك
الصفحه ١٧٠ : انصرافه ان الفارس الذي
رأيت هو خالد بن عتباً بن ورقاء. فقال معرق في الشجاعة لو علمت به لأقحمت خلفه ولو
دخل
الصفحه ١٧٨ : التغلبي القائد الذي كان وجهه في عسكرهم الى الرقة حتى دخل
عسكر مروان ودخل عليه فأعلمه أن الضحاك قتل. فأرسل
الصفحه ٢٢٠ : عمرو بن
العاص. يقال : ان عمرو بن العاص استخلفه على الصلاة ليلة قتل علي بن أبي طالب
فقتله الخارجي الذي