الصفحه ٢٧١ :
الخارجي والشراة منهم بقوله :
لقد شقيت شقـاء لا انقطاع لـه
ان لم أفـز فوزة تنجي مـن
الصفحه ١١ : ظن الناس ان الفتن اطفأت نائرتها ورجع
الحق إلى أهله. باسناد الخلافة الى « علي (ع).
علي (ع) الذي عرف
الصفحه ٣٩ :
وأهليهما. والأمة لهما انصار علي الذي يقضيان به عليهما وعلى المؤمنين والمسلمين
من الطائفتين كلتيهما عهد الله
الصفحه ٣١٠ :
( أئمة الخوارج )
محمد بن أبي عفان. عزلوه في ١٥ ذي
القعدة ١٧٩ هجـ وكان من ائمة أهل عمان
الصفحه ٢٦٤ :
عبادته وصلابة
بنيته. أما المعتزلة فتنتحله. وتقول ، انه خرج منكراً لجور السلطان داعياً الى
الحق
الصفحه ٢٦٢ : . صاح به ابو بلال. اتق الله يا أسلم. فما
الذي تريد منا؟ قال اريد أن أردكم الى ابن زياد. قال اذن يقتلنا
الصفحه ١٢٥ :
قيس بن ثعلبة فقال
له أقتلت رجلاً على غير ثقة ولا تبين؟؟ فقال : له ما هذه الدراهم. قال يجوز أن
يكون
الصفحه ٢٣٧ : ذلك ، وكان حمزة الخارجي يحاربهم حتى فني في حروبهم خلق كثير وقالوا بمقالة
الأزارقة. في قولهم ان أطفال
الصفحه ٢٦٥ : الاشعري وغيره (٢) وكان رأس القعد من الصفرية وخطيبهم (٣) وقال ابو الفرج قبل ان يفتن بالشراة
مشتهراً بطلب
الصفحه ٢٧ : الآن ( في مساككم عن
القتال ) محقون؟ فقتلاكم اذن الذي لا تنكرون فضلهم وكانوا خيراً منكم في النار
الصفحه ٨٣ :
بعرض من أعراض
الدنيا وأخرجا عائشة تقاتل وقد أمرها الله وصواحبها أن يقرن في بيوتهن. وكان لك في
ذلك
الصفحه ١٥٤ : بأصحابه وقرأ ( ويل لكل همزة لمزة ) و (
أرأيت الذي
يكذب بالدين ).
ثم سلم وركب وأرسل الى محمد بن موسى بن
الصفحه ١٦٤ : انا أبو المذلة اثبتوا ان شئتم. ثم حمل عليهم وهم على
مسناة امام الخندق ففضهم. وثبت أصحاب رايات قبيصة بن
الصفحه ٢٧٠ : (٢) كان من الصفرية. وذكر المدائني انه كان
من الأزارقة ويحدثنا الجاحظ (٣)
أن الطرماح كان خارجياً ، وكان
الصفحه ٣١٣ :
محمد بن الخليل بن
شاذان (١) الى أن مات
، وبويع محمد بن ابي غسان. يقال انه ابن راشد بن سعيد هو من