الصفحه ٢٢ :
ليأتيك ، فبعث يزيد بن هاني السبعي يدعوه. فقال الأشتر قد رجوت أن يفتح الله لا
تعجلني. وشدد مالك في القتال
الصفحه ٤٠ :
( شهود الكتاب )
عبدالله بن عباس. الأشعث بن قيس. سعيد
بن قيس. ورقاء بن سمى عبدالله بن الطفيل. حجر
الصفحه ٦١ : وقمت أصلي وأنا أقول في دعائي. الله ان كان
قتال هؤلاء القوم رضاً لك فأرني من ذلك ما أعرف به انه الحق
الصفحه ٢٤ :
العراق ولا اوتر
لأهل الشام مني. فأجب القوم إلى كتاب الله. فانك أحق به منهم ، وقد أحب الناس
البقا
الصفحه ٤٣ : . والخلاف الواقع بأهله. فقال إليه عمرو. وقال : ان للكلام أولا وآخراً.
ومتى تنازعنا الكلام خطباً لم نبلغ آخره
الصفحه ٥٣ : واقتل الخنزير وجاء لأمير المؤمنين (ع)
كتاب من قرظة بن كعب الأنصاري ، وكان أحد عماله يخبره بأن خيلاً مرت
الصفحه ١٥٥ :
( من وقائع شبيب )
قال ابن ابي الحديد وسار شبيب الى نفر
فظن الحجاج انه قصد المدائن وهي باب الكوفة
الصفحه ١٩٨ : في الدين لكن سمعت الله عز وجل : قال في كتابه ( انا
خلقناكم من ذكر وانثى وجعلناكم شعوباً وقبائل
الصفحه ٦٢ : كتاب الله وسنة نبيه وهو مقتول وله الجنة فما أجابه
أحد إلا شاب من بني عامر بن صعصعة فلما رأى حداثة سنه
الصفحه ١١١ : الملك وورد عليه كتاب عبد الملك بولايته. فلما
تواقفوا ناداهم الخوارج ما تقولون في مصعب؟ قالوا : لا نخبركم
الصفحه ٨ : (ص) وهو في بقيع الغرقد (١)
فقال والذي نفسي بيده ان فيكم رجلاً. يقاتل الناس على تأويل القرآن. كما قاتلت
الصفحه ٢٦٦ : ذي العـرش اركـانا
انـي لأذكـره يومـاً فالعنـه
والعـن الرجس عمران بن حطانا
الصفحه ٣٢٣ :
( الخاتمة )
اقول : يظهر أن الخوارج لم يشموا حتى
اليوم نسمة من نسمات الحضارة. فهم على ما كانوا
الصفحه ١٦٠ :
الأمير افضل. قال : اني قد بعثت الى عتاب بن ورقاء وهو قادم عليكم الليلة فيكون هو
الذي يسير بالناس. فقال
الصفحه ٢٦ : الذي
يصنع الله لنا ، أينبغي أن ندع هذا وننصرف عنه؟ فقال له يزيد. أتحب أنك ظفرت ها
هنا. وان أمير