الصفحه ١١٩ :
اني لأرى وجوهاص ما القبول من شأنها. فقال له ابن زحرايها العبد اقرأ ما في الكتاب
وانصرف إلى صاحبك فانك
الصفحه ١٥٩ :
[ وقعة الأنبار ]
قال : وقصد شبيب بعد ان اشتد عليه الحر.
ماء النهروان. فصيف بها ثلاثة اشهر
الصفحه ٣٨ :
( صورة الكتاب )
بسم الله الرحمن الرحيم. هذا ما تقاضى
عليه على بن ابي طالب ومعاوية بن ابي سفيان
الصفحه ٢٠ : والأتراك. وأهل فارس غداً إذا فنيتم. الله الله في
دينكم. هذا كتاب الله بيننا وبينكم. فقال علي (ع) : اللهم
الصفحه ٦٦ : فأخذوه وقربوه الى شاطىء النهر فذبحوه. فامذقر دمه اي جرى
مستطيلاً متفرقاً هكذا رواه بغير حرف.
(٢) طبقات
الصفحه ٢٥٤ : . ورجا ان يحكم الحكمان بالكتاب فتزول الشبهة
عمن طلب التحكيم من أصحابه. وأما تحكيمه عمرواً مع ظهور فسقه
الصفحه ٢٥ : الجماعة (٢) وثارت الجماعة بالموادعة ، قال فقام
علي (ع) وقال : أنه لم يزل امري معكم على ما أحب الي ان أخذت
الصفحه ١٤٨ :
المغيرة بن شعبة. فما شعر الناس الا بكتاب ما دارست دهقان بابل مهروذ الى عروة بن
المغيرة بن شعبة. ان تاجراً
الصفحه ١٤٤ : يظن أن شبيباً
هناك حتى اذا وصلها لم يجد فسأل عنه فأخبرانه توجه الى تكريت فلحقه والتقى معه في
أرض خوخي
الصفحه ٨٠ :
اليه يأمره أن لا
يدع أحداً يعرف بهذا الرأي الا حبسه (١)
، قال : فجد ابن ابي بكرة في طلب من تغيب
الصفحه ١٥٦ :
الكتاب خرج في طلب شبيب فكان شبيب يدعه حتى اذا دنا منه ليبيته تركه فيتبعه عبد
الرحمن. فاذا بلغ شبيباً انه
الصفحه ٣٢١ : يتلون كتاب
الله رطباً. لا يجاوز حناجرهم يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية. وآيتهم
رجل احدى يديه
الصفحه ٣٧ : . ستعطيها وأنت مضطهد.
قال : نصر. وقيل لعلي حين أراد أن يكتب
الكتاب بينه وبين معاوية. وأهل الشام. أتقر
الصفحه ٨٨ : أن يصلي بالناس فصلى بهم أربعين يوماً وكتب إلى عمر بن عبيد الله بن معمر
فولاه البصرة فلقيه الكتاب وهو
الصفحه ١٩٤ : بالخوارج حتى أتاه كتاب مروان يأمره بالتعجيل الى مكة فيحج بالناس فشخص
الى مكة مستعجلاً ومخففاً في تسعة عر